responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفقه والمسائل الطبيّة المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 120

المناسبة فسيتوالى انقسامها لتعطي ملايين من خلايا الجلد.

(٢) ولكن لو أخذنا خلية منوية وخلية بويضية للضفدع والضفدعة قد دمجناهما فإن الانقسامات لن تفضي إلى خلايا متشابهة ولكن إلى ضفدع.

الجديد العلمي :

لو أخذنا خلية من جلد ضفدع وحصلنا منها على نواتها. وأخذنا خلية بويضة ونزعنا منها نواتها ورميناها. ثم أودعنا نواة خلية الجلد في سائل خلية البويضة.

فإن الخلية الجديدة ( نواة خلية جلدية في سائل خلية بويضية ) تشرع في الانقسام مفضية إلى ضفدع هو صورة وراثية طبق الاَصل من الضفدع الاَصيل ..

الاِنجاز العلمي إذن :

(١) إنجاب بغير تزاوج ذكر وأُنثى.

(٢) الحصول على نسخة طبق الاَصل وقابلة للتكرار بأي عدد من الضفدع الاَصل.

القضية المطروحة :

تم ذلك في الضفدع.

من الناحية النظرية ستتسع دائرة التطبيق فماذا لو أمكن ذلك في الانسان؟

اسم الکتاب : الفقه والمسائل الطبيّة المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 1  صفحة : 120
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست