عن الأئمَّة الأعلام ـ عليهم صلوات الملك العلّام ـ وهو من تصنيف الشيخ
يوسف البحراني وأنا الآن مشغول بكتابته.
فلما سمع مني
هذا الكلام التفت إلى الكتاب المزبور غاية الالتفات وأخذ الكتاب من يدي وطفق ينظر
فيه ، ولما نظر فيه مدة مديدة أقبل نحوي وقال : اعمل ولا تتحيّر.
ولما انتبهت
أيقنت أن التصنيف على درجة القبول بهذا التأليف ويجب علينا العمل به) [١].
تقريظ
كتبه
وقد اثنى بعض
العلماء على مؤلّفاته وقرّظوها ومنها كتاب (الحدائق) حيث قرّظه السيد محمّد الزيني
ضمن أبيات تأبينه بقوله :