responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 295

الآية (١١) : في قوله : ( لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً ) يقول : لا تسمع فيها شتما.

[ مجاهد ] ص / ٢٣٠.

الآية (١٥) : في قوله : ( نَمارِقُ مَصْفُوفَةٌ ) يقول : المرافق.

[ ابن عباس ] ص / ٢٠٠.

ما ورد في تفسير سورة الزلزلة

الآية (٧) : في قوله : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) قال : ليس مؤمن ولا كافر عمل خيرا ولا شرا في الدنيا إلاّ أراه الله إيّاه.

[ ابن عباس ] ص / ٨٢.

ما ورد في تفسير سورة القارعة

الآية (١١) : قوله عزّ وجلّ : ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ وَما أَدْراكَ ما هِيَهْ نارٌ حامِيَةٌ ) معناه في الكفار الخلود ، ومعناه في المؤمنين من لم يدخل في مشيئة الله التي في قوله : ( وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ ) وأراد والله أعلم ( فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ ) إلى الوقت الذي شاء الله بما ذكرنا من الحجج في أن مآب المؤمنين الجنة.

[ أحمد بن الحسين البيهقي ] ص / ١٠٩.

ما ورد في تفسير سورة الهمزة

الآية (١) : ( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ) قال : الويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر أربعين خريفا قبل أن يفرغ من حساب الناس.

[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٧١.

الآية (٩) : في قوله : ( عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ ) قال : هي عليهم مغلقة أدخلهم في عمد فمدت

اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست