responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 230

أما والله ما يحشر الوفد على أرجلهم ولا يساقون سوقا ، ولكنهم يؤتون بنوق من نوق الجنة لم ير الخلائق مثلها ، عليها رحال الذهب ـ في قوله عزّ وجل : ( يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً ) ـ.

[ علي ] ص / ٧٠.

أما أنا وأنت يا أبا راشد فسنردها فانظر هل نصدر عنها أم لا.

[ ابن عباس ] ص / ١٢٦.

أنه سمع رجلا يقول : اللهم اجعلني فيمن تصيبه شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم قال : إن الله يغني المؤمنين عن شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم.

[ حذيفة ] ص / ١٦٦.

أمثالهم الذين هم مثلهم ، يجيء أصحاب الرّبا مع أصحاب الربا ، وأصحاب الزنا مع أصحاب الزنا ، وأصحاب الخمر مع أصحاب الخمر ـ في قوله عزّ وجلّ : ( احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ ) ـ.

[ عمر بن الخطاب ] ص / ٦٦.

إن رجلا قام إلى علي فقال : ما الجوار الكنس؟ قال : هي الكواكب.

[ خالد بن عرعرة ] ص / ٥٦.

أنه قرأ ( فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ ) وهو يومئذ ببيت المقدس فقال : هاهنا الساهرة.

[ وهب بن منبه ] ص / ٦٦.

أنه قيل له : إن قوما يكذبون بالشفاعة قال : فلا تجالسوا أولئك.

[ أنس ] ص / ١٤٢.

إن كان إبراهيم لموقنا أن الله يحيى الموتى ولكن لا يكون الخبر كالعيان ، إن الله أمره أن يأخذ أربعة من الطير فيذبحهن وينتفهن ثم قطعهن أعضاء أعضاء ـ في قوله عزّ وجل : ( رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى ) ـ.

[ الحسن ] ص / ١٤.

انتزعت قلوبهم حتى صارت في حناجرهم ـ في قوله عزّ وجل : ( لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَواءٌ ) ـ.

[ قتادة ] ص / ٧٥.

انتفهن بريشهن ولحومهن ومزقهن تمزيقا ـ في قوله عزّ وجل : ( فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ) ـ.

[ مجاهد ] ص / ١٤.

اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 230
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست