responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 218

الصراط كحد الشعرة أو كحد السيف وإن الملائكة ينجون المؤمنين.

[ أنس ] ص / ١٢٣.

ـ ع ـ

على الصراط ـ قاله وسألته عائشة رضي الله عنها عن قول الله عزّ وجلّ : ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ ) فأين يكون الناس ـ.

[ عائشة ] ص / ٥٩.

على جهنم جسر مجسور أدق من الشعرة وأحد من السيف.

[ أنس ] ص / ١٢٣ / ١٢٤.

ـ غ ـ

غير الدجال أخوفني عليكم ، فإن خرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم وإن يخرج ولست فيكم فكل امرئ حجيج نفسه.

[ النواس بن سمعان ] ص / ٢٥.

ـ ف ـ

فاكسى من حلل الجنة فأقوم عن أو على يمين الكرسي.

[ أبو هريرة ] ص / ٨٥.

فكان ممن استثنى الله ثلاثة : جبريل وميكائيل وملك الموت ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ) ـ.

[ أنس ] ص / ٥٢.

فلعل لصاحبكم عند الله أفضل من ملك سليمان ، إن الله لم يبعث نبيا إلاّ أعطاه دعوة.

[ عبد الرّحمن بن أبي عقيل ] ص / ١٥٠.

في قوله تعالى : ( يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ ) قال : يدعى أحدهم فيعطى كتابه بيمينه.

[ أبو هريرة ] ص / ٩٣.

اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 218
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست