اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر الجزء : 1 صفحة : 202
(٧٩) في قول الله
عزّ وجلّ : ( عَسى أَنْ
يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً ) قال : يجمع الله الناس في صعيد واحد ويسمعهم الداعي
وينفذهم البصر حفاة عراة كما خلقوا سكوت لا تكلم نفس إلاّ بإذنه قال : فينادى يا
محمد.
(٨٦) (
تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) قال : إنها إذا غربت سجدت له وسبّحته وعظّمته ثم كانت تحت
العرش فإذا حضرها طلوعها سجدت له وسبّحته وعظّمته ثم استأذنت فيؤذن لها.
[ ابن مسعود ] ص / ٣٧.
(٩٩) في قوله : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ) قال : هو القرن ،
وذلك أن إسرافيل واضع فاه على القرن كهيئة البوق ودائرة رأس القرن كعرض السموات
والأرض.
[ مقاتل بن حيان ] ص / ٥٣.
ـ ما ورد
في تفسير سورة مريم ـ
(٦٩) في قوله : (
لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ ) قال : من كل أمة.
[ مجاهد ] ص / ٧٤.
(٦٩) (
أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا ) قال : يعني كفرا.
[ مجاهد ] ص / ٧٤.
(٧١) في قوله : (
وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : يعني داخلها.
[ مجاهد ] ص / ١٢٨.
(٧١) في قوله : (
وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) قال : لا يبقى أحد إلاّ دخلها (
ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا ).
[ ابن عباس ] ص / ١٢٧.
اسم الکتاب : استدراكات البعث والنّشور المؤلف : البيهقي، أبو بكر الجزء : 1 صفحة : 202