responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 765

سورة قريش

فضلها

99-/11912 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ أَبِي بَصِيرٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَنْ أَكْثَرَ مِنْ قِرَاءَةِ(لِإِيْلاَفِ قُرَيْشٍ)بَعَثَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى مَرْكَبٍ مِنْ مَرَاكِبِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَقْعُدَ عَلَى مَوَائِدِ النُّورِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ».

99-/11913 _2- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ أَعْطَاهُ اللَّهُ مِنَ الْأَجْرِ كَمَنْ طَافَ حَوْلَ الْكَعْبَةِ وَ اعْتَكَفَ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ،وَ إِذَا قُرِئَتْ عَلَى طَعَامٍ يُخَافُ مِنْهُ كَانَ فِيهِ الشِّفَاءُ،وَ لَمْ يُؤْذِ آكِلَهُ أَبَداً».

99-/11914 _3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ قَرَأَهَا عَلَى طَعَامٍ لَمْ يَرَ فِيهِ سُوءً أَبَداً».

99-/11915 _4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «إِذَا قُرِئَتْ عَلَى طَعَامٍ يُخَافُ مِنْهُ كَانَ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ،وَ إِذَا قَرَأْتَهَا عَلَى مَاءٍ ثُمَّ رُشَّ الْمَاءُ عَلَى مَنْ أُشْغِلَ قَلْبُهُ بِالْمَرَضِ وَ لاَ يَدْرِي مَا سَبَبُهُ يَصْرِفُهُ اللَّهُ عَنْهُ».


_1) -ثواب الأعمال:126.
_2) -.....
_3) -.....
_4) -خواص القرآن:16«نحوه».
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 765
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست