responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 659

سورة البلد

فضلها

99-/11617 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ أَبِي بَصِيرٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَنْ كَانَ قِرَاءَتُهُ فِي فَرِيضَةٍ لاٰ أُقْسِمُ بِهٰذَا الْبَلَدِ كَانَ فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً أَنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ،وَ كَانَ فِي الْآخِرَةِ مَعْرُوفاً أَنَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَكَاناً،وَ كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ رُفَقَاءِ النَّبِيِّينَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِينَ».

99-/11618 _2- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى الْأَمَانَ مِنَ غَضَبِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ،وَ نَجَّاهُ مِنَ صُعُودِ الْعَقَبَةِ الْكَؤُودِ،وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَى الطِّفْلِ،أَوْ مَا يُولَدُ،أَمِنَ عَلَيْهِ مِنْ كُلِّ مَا يَعْرِضُ لِلْأَطْفَالِ».

99-/11619 _3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ قَرَأَهَا نَجَّاهُ اللَّهُ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ صُعُوبَةِ الْعَقَبَةِ،وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَى مَوْلُودٍ أَمِنَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَ مِنْ بُكَاءِ الْأَطْفَالِ،وَ نَجَّاهُ اللَّهُ مِنْ أُمِّ الصِّبْيَانِ [1]».

99-/11620 _4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «إِذَا عُلِّقَتْ عَلَى الطِّفْلِ أَمِنَ مِنَ النَّقْصِ،وَ إِذَا سُعِطَ مِنْ مَائِهَا أَيْضاً بَرَأَ مِمَّا يُؤْلِمُ الْخَيَاشِمَ،وَ نَشَأَ نُشُوءاً صَالِحاً».


_1) -ثواب الأعمال:123.
_2) -......
_3) -.....
_4) -خواص القرآن:14«مخطوط».

[1] و هي ريح تعرض لهم.«مجمع البحرين 1:260».

اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 659
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست