سورة الطارق
فضلها
99-/11526 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَنْ كَانَتْ قِرَاءَتُهُ فِي فَرَائِضِهِ وَ السَّمٰاءِ وَ الطّٰارِقِ ،كَانَتْ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ اللَّهِ جَاهٌ وَ مَنْزِلَةٌ،وَ كَانَ مِنْ رُفَقَاءِ الْمُؤْمِنِينَ [1]وَ أَصْحَابِهِمْ فِي الْجَنَّةِ».
99-/11527 _2- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ نَجْمٍ فِي السَّمَاءِ،وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ غَسَلَهَا بِالْمَاءِ،وَ غَسَلَ بِهَا الْجِرَاحَ لَمْ تَرِمْ،وَ إِنْ قُرِئَتْ عَلَى شَيْءٍ حَرَسَتْهُ وَ أَمِنَ صَاحِبُهُ عَلَيْهِ».
99-/11528 _3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ كَتَبَهَا فِي إِنَاءٍ وَ غَسَلَهَا بِالْمَاءِ وَ غَسَلَ بِهَا الْجِرَاحَ لَمْ تَرِمْ،وَ إِنْ قُرِئَتْ عَلَى شَيْءٍ حَرَسَتْهُ وَ أَمِنَ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ».
99-/11529 _4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ غَسَلَ بِمَائِهَا الْجِرَاحَ سَكَنَتْ وَ لَمْ تَقِحْ،وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى شَيْءٍ يَشْرَبُ دَوَاءً يَكُونُ فِيهِ الشِّفَاءُ».
[1] في المصدر:النبيين.