responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 371

سورة الجمعة

فضلها

99-/10709 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ،عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:

«الْوَاجِبُ عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ إِذَا كَانَ لَنَا شِيعَةً،أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ بِالْجُمُعَةِ وَ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى،وَ فِي صَلاَةِ الظُّهْرِ بِالْجُمُعَةِ وَ الْمُنَافِقِينَ،فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ فَكَأَنَّمَا يَعْمَلُ كَعَمَلِ رَسُولِ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،وَ كَانَ جَزَاؤُهُ وَ ثَوَابُهُ عَلَى اللَّهِ الْجَنَّةَ».

99-/10710 _2- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ،عَنْ أَبِيهِ،عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ،عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ جَمِيلٍ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ،عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ أَكْرَمَ بِالْجُمُعَةِ الْمُؤْمِنِينَ،فَسَنَّهَا رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)بِشَارَةً لَهُمْ،وَ الْمُنَافِقِينَ تَوْبِيخاً لِلْمُنَافِقِينَ،وَ لاَ يَنْبَغِي تَرْكُهُمَا،وَ مَنْ تَرَكَهُمَا [1]مُتَعَمِّداً فَلاَ صَلاَةَ لَهُ».

99-/10711 _3- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنِ اجْتَمَعَ فِي الْجُمُعَةِ فِي جَمِيعِ الْأَمْصَارِ،وَ مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةٍ أَوْ نَهَارٍ،أَمِنَ مِمَّا يَخَافُ وَ صُرِفَ عَنْهُ كُلُّ مَحْذُورٍ».

99-/10712 _4- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا كَانَ لَهُ أَجْرُ عَظِيمٌ،وَ أَمِنَ مِمَّا يَخَافُ وَ يَحْذَرُ


_1) -ثواب الأعمال:118.
_2) -الكافي 3:4/425.
_3) -......
_4) -......

[1] في المصدر:تركها،فمن تركها.

اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 371
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست