responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 35

سورة الأحقاف

فضلها

99-/9754 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «مَنْ قَرَأَ كُلَّ يَوْمٍ [1]أَوْ كُلَّ جُمُعَةٍ سُورَةَ الْأَحْقَافِ،لَمْ يُصِبْهُ اللَّهُ بِرَوْعَةٍ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا،وَ آمَنَهُ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ،إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى».

99-/9755 _2- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ كُتِبَتْ لَهُ مِنَ الْحَسَنَاتِ بِعَدَدِ كُلِّ رَجُلٍ مَشَتْ عَلَى الْأَرْضِ عَشْرَ مَرَّاتٍ،وَ مُحِيَ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ،وَ رُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ،وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ،أَوْ عَلَى طِفْلٍ،أَوْ مَا يَرْضَعُ،أَوْ سَقَاهُ مَاءَهَا،كَانَ قَوِيّاً فِي جِسْمِهِ،سَالِماً مِمَّا يُصِيبُ الْأَطْفَالَ مِنَ الْحَوَادِثِ كُلِّهَا،قَرِيرَ الْعَيْنِ فِي مَهْدِهِ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى وَ مَنِّهِ عَلَيْهِ».

99-/9756 _3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَى طِفْلٍ،أَوْ كَتَبَهَا وَ سَقَاهُ مَاءَهَا،كَانَ قَوِيّاً فِي جِسْمِهِ،سَالِماً مُسَلَّماً صَحِيحاً مِمَّا يُصِيبُ الْأَطْفَالَ كُلِّهَا،قَرِيرَ الْعَيْنِ فِي مَهْدِهِ».

99-/9757 _4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ كَتَبَهَا فِي صَحِيفَةٍ وَ غَسَلَهَا بِمَاءِ زَمْزَمَ،وَ شَرِبَهَا كَانَ عِنْدَ النَّاسِ مَحْبُوباً،وَ كَلِمَتُهُ مَسْمُوعَةٌ،وَ لاَ يَسْمَعُ شَيْئاً إِلاَّ وَعَاهُ،وَ تَصْلُحُ لِجَمِيعِ الْأَغْرَاضِ،تُكْتَبُ وَ تُمْحَى وَ تُغْسَلُ بِهَا الْأَمْرَاضُ،يُسَكَّنُ بِهَا الْمَرَضُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى».


_1) -ثواب الأعمال:114.
_2) -....
_3) -....
_4) -خواصّ القرآن:51«مخطوط».

[1] في المصدر:كلّ ليلة.

اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 35
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست