responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 2  صفحة : 727

سورة التوبة
فضلها:

تقدم على رأس سورة الأنفال،و نزيده ها هنا:

99-/4393 _1- فِي كِتَابِ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ بَعَثَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَرِيئاً مِنَ النِّفَاقِ.وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي عِمَامَتِهِ،أَوْ قَلَنْسُوَتِهِ،أَمِنَ اللُّصُوصَ فِي كُلِّ مَكَانٍ،وَ إِذَا هُمْ رَأَوْهُ انْحَرَفُوا عَنْهُ،وَ لَوِ احْتَرَقَتْ مَحَلَّتُهُ بِأَسْرِهَا لَمْ تَصِلِ النَّارُ إِلَى مَنْزِلِهِ،وَ لَمْ تَقْرَبْهُ أَبَداً مَا دَامَتْ عِنْدَهُ مَكْتُوبَةً».

99-/4394 _2- الطَّبْرِسِيُّ:عَنْ عَلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «لَمْ تَنْزِلْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَلَى رَأْسِ سُورَةِ بَرَاءَةَ لِأَنَّ بِسْمِ اللَّهِ لِلْأَمَانِ وَ الرَّحْمَةِ،وَ نَزَلَتْ بَرَاءَةُ لِرَفْعِ الْأَمَانِ بِالسَّيْفِ».

99-/4395 _3- وَ عَنِ الصَّادِقِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)قَالَ: «الْأَنْفَالُ وَ بَرَاءَةُ وَاحِدَةٌ».

99-/4396 _4- الْعَيَّاشِيُّ:عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ،عَنْ أَحَدِهِمَا(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ)،قَالَ: «الْأَنْفَالُ وَ سُورَةُ بَرَاءَةَ وَاحِدَةٌ».

99-/4397 _5- عَنْ دَاوُدَ بْنِ سِرْحَانَ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «كَانَ الْفَتْحُ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ،وَ بَرَاءَةُ فِي سَنَةِ تِسْعٍ،وَ حَجَّةُ الْوَدَاعِ فِي سَنَةِ عَشْرٍ».

قوله تعالى:

بَرٰاءَةٌ مِنَ اللّٰهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عٰاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ*


_1) -خواصّ القرآن:2«قطعة منه».
_2) -مجمع البيان 5:4.
_3) -مجمع البيان 5:4.
_4) -تفسير العيّاشي 2:3/73.
_5) -تفسير العيّاشي 2:2/73.
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 2  صفحة : 727
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست