responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 2  صفحة : 707

99-/4354 _7- الزَّمَخْشَرِيُّ فِي(رَبِيعِ الْأَبْرَارِ):عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ،قَالَ:سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)يَقُولُ:

« وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَ مِنْ رِبٰاطِ الْخَيْلِ أَلاَ إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ».

قوله تعالى:

وَ إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهٰا[61]

99-/4355 _8- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ،عَنْ صَفْوَانَ،عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ،عَنِ الْحَلَبِيِّ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ،فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: وَ إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهٰا ،قُلْتُ:

مَا السَّلْمُ؟قَالَ:«الدُّخُولُ فِي أَمْرِنَا».

99-/4356 _9- الْعَيَّاشِيُّ:عَنْ مُحَمَّدٍ الْحَلَبِيِّ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) ،فِي قَوْلِ اللَّهِ: وَ إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهٰا ،فَسُئِلَ:مَا السَّلْمُ؟قَالَ:«الدُّخُولُ فِي أَمْرِكَ».

قوله تعالى:

وَ إِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللّٰهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَ بِالْمُؤْمِنِينَ* وَ أَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ -إلى قوله تعالى- عَزِيزٌ حَكِيمٌ[62-63]

99-/4357 _10- ابْنُ بَابَوَيْهِ:قَالَ:حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زِيَادِ بْنِ جَعْفَرٍ الْهَمَدَانِيُّ(رَحِمَهُ اللَّهُ)،قَالَ:حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ،قَالَ:حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سَلَمَةَ الْأَهْوَازِيُّ،عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيِّ،قَالَ:حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ بَكَّارٍ،عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ أَبِي عَمْرٍو،عَنِ الْكَلْبِيِّ،عَنْ أَبِي صَالِحٍ،عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ،عَنْ رَسُولِ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،قَالَ: «مَكْتُوبٌ عَلَى الْعَرْشِ:أَنَا اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَا،وَحْدِي لاَ شَرِيكَ لِي،وَ مُحَمَّدٌ عَبْدِي وَ رَسُولِي،أَيَّدْتُهُ بِعَلِيٍّ،فَأَنْزَلَ عَزَّ وَ جَلَّ: هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَ بِالْمُؤْمِنِينَ فَكَانَ النَّصْرُ عَلِيّاً،وَ دَخَلَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ،فَدَخَلَ فِي الْوَجْهَيْنِ جَمِيعاً».


_7) -ربيع الأبرار 3:338.
_8) -الكافي 1:16/343.
_9) -تفسير العيّاشي 2:75/66.
_10) -الأمالي:3/179،شواهد التنزيل 1:299/223،كفاية الطالب:234،ترجمة الإمام عليّ(عليه السّلام)من تاريخ ابن عساكر 2:926/419،الدر المنثور 4:100.
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 2  صفحة : 707
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست