/3190 _5-و عنه،قال:و في(أسباب النزول)عن الواحدي وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللّٰهَ وَ رَسُولَهُ يعني يحب اللّه و رسوله وَ الَّذِينَ آمَنُوا يعني عليا فَإِنَّ حِزْبَ اللّٰهِ يعني شيعة اللّه،و رسوله،و وليه هُمُ الْغٰالِبُونَ يعني هم الغالبون على جميع العباد،فبدأ في هذه الآية بنفسه،ثمّ بنبيه،ثمّ بوليه،و كذلك في الآية الثانية.
قلت:تقدمت أخبار في هذه الآية في أخبار الآية السابقة.