responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 2  صفحة : 203

99-/2849 _3- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ،قَالَ: وَ قَرَأَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ):« إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ ظَلَمُوا آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُمْ لَمْ يَكُنِ اللّٰهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ »إِلَى آخِرِ الْآيَةِ.

99-/2850 _4- الطَّبْرِسِيُّ: قَدْ جٰاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ قِيلَ:بِوَلاَيَةِ مَنْ أَمَرَ اللَّهُ تَعَالَى بِوَلاَيَتِهِ. عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ).

قوله تعالى:

إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّٰهِ وَ كَلِمَتُهُ أَلْقٰاهٰا إِلىٰ مَرْيَمَ وَ رُوحٌ مِنْهُ[171]

99-/2851 _5- الطَّبْرِسِيُّ: سُمِّيَ الْمَسِيحَ لِأَنَّهُ مَمْسُوحُ [1] الْبَدَنِ مِنَ الْأَدْنَاسِ وَ الْآثَامِ، كَمَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ).

99-/2852 _6- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى،عَنِ الْحَجَّالِ [2]،عَنْ ثَعْلَبَةَ،عَنْ حُمْرَانَ،قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ رُوحٌ مِنْهُ ،قَالَ:«هِيَ رُوحُ اللَّهِ مَخْلُوقَةٌ خَلَقَهَا اللَّهُ فِي آدَمَ وَ عِيسَى».

قوله تعالى:

فَآمِنُوا بِاللّٰهِ وَ رُسُلِهِ وَ لاٰ تَقُولُوا ثَلاٰثَةٌ انْتَهُوا -إلى قوله تعالى- وَكِيلاً [171] /2853 _7-علي بن إبراهيم:في قوله تعالى: فَآمِنُوا بِاللّٰهِ وَ رُسُلِهِ وَ لاٰ تَقُولُوا ثَلاٰثَةٌ انْتَهُوا ،فهم الذين قالوا


_3) -تفسير القمّيّ 1:159.
_4) -مجمع البيان 3:221.
_5) -مجمع البيان 3:222.
_6) -الكافي 1:2/103.
_7) -تفسير القمّيّ 1:159.

[1] في المصدر:أمّا الدجال فإنّه سمّي المسيح لأنّه ممسوح العين اليمنى أو اليسرى،و عيسى ممسوح.

[2] في«س»و«ط»:الجمّال،تصحيف صوابه ما في المتن،و هو عبد اللّه بن محمّد الأسدي الكوفيّ الحجّال،راجع معجم رجال الحديث 10:301 و 23:77.

اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 2  صفحة : 203
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست