responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 0  صفحة : 59

محتوى الكتاب

جعل المؤلف تفسيره على مقدمة تشتمل على خطبة المؤلف ، ثم أفرد سبعة عشر بابا ، وهي كما يلي :

١ ـ باب في فضل العالم والمتعلم.

٢ ـ باب في فضل القرآن.

٣ ـ باب في الثقلين.

٤ ـ باب في أن ما من شيء يحتاج إليه العباد إلا وهو في القرآن ، وفيه تبيان كل شيء.

٥ ـ باب في أن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا الأئمة عليهم‌السلام ، وعنهم تأويله.

٦ ـ باب في النهي عن تفسير القرآن بالرأي ، والنهي عن الجدال.

٧ ـ باب في أن القرآن له ظهر وبطن ، وعام وخاص ، ومحكم ومتشابه ، وناسخ ومنسوخ ، والنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وأهل بيته عليهم‌السلام يعلمون ذلك ، وهم الراسخون في العلم.

٨ ـ باب في ما نزل عليه القرآن من الأقسام.

٩ ـ باب في أن القرآن نزل بإياك أعني واسمعي يا جارة.

١٠ ـ باب في ما عنى به الأئمة عليهم‌السلام في القرآن.

١١ ـ باب آخر. متمم للباب السابق ويشتمل على النهي عن تفسير القرآن دون علم.

١٢ ـ باب في معنى الثقلين والخليفتين من طريق المخالفين.

١٣ ـ باب في العلة التي من أجلها أن القرآن باللسان العربي ، وأن المعجزة في نظمه ، ولم صار جديدا على مر الأزمان.

١٤ ـ باب أن كل حديث لا يوافق القرآن فهو مردود.

١٥ ـ باب في أول سورة نزلت وآخر سورة.

١٦ ـ باب في ذكر الكتب المأخوذ منها الكتاب.

١٧ ـ باب في ما ذكره الشيخ علي بن إبراهيم في مطلع تفسيره.

وبعد هذه الأبواب شرع في المقصود ، وهو تفسير سور القرآن الكريم بالمأثور من رواية أهل البيت عليهم‌السلام مبتدئا بسورة الفاتحة ومنتهيا بسورة الناس ، تاركا تفسير بعض الآيات الكريمة ، مما لم يجد روايات في تفسيرها ، وقد ألحقنا في نهاية كل سورة مستدركا بتفسير هذه الآيات وفقا لمنهج المؤلف ، وسيأتي بيانه في عملنا في الكتاب.

وأفرد المؤلف بعض الأبواب في خاتمة تفسيره ، وهي كما يلي :

١ ـ باب في رد متشابه القرآن إلى تأويله.

٢ ـ باب في فضل القرآن.

٣ ـ باب في أن حديث أهل البيت صعب مستصعب.

اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 0  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست