ل [8] ابن حبيب في خبره: و قال أبو زبيد يتشوّق إلى الوليد لمّا خرج عن الكوفة:
/
لعمري لئن أمسى الوليد ببلدة
سواي [9] لقد أمسيت للدهر معورا [10]
[2] الجندب: الجراد الصغير. و كراعا الجندب: رجلاه. و المعزاء: الأرض الحزفة الغليظة ذات الحجارة. و قيل: هي الصحراء فيها إشراف و غلظ.
[3] يريد أنها أثرت فيها بحرارتها.
[4] سترد فيه رواية أخرى بعد أسطر: «و إذا الدار أهلها أنكروني».
[5] الدوّية: الفلاة، سميت بذلك لما يسمع فيها من دويّ.
[6] بغام الناقة: صوت لا تفصح به، و قيل: إذا قطعت الحنين و لم تمده.
[7] في م و «الخزانة» للبغداديّ (ج 3 ص 283): «النوم».
[8] كذا في ط، ء. و في سائر الأصول: «و قال».
[9] في ح: «سوى تا» بإضافة سوى إلى اسم الإشارة و هو تا. أي سوى هذه البلدة.
[10] كذا في أكثر الأصول. و المعور: الذي لا حافظ له. و في ح، م: «مثأرا» أي محلا لثأره.