responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاغانی المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني    الجزء : 5  صفحة : 95

ل [8] ابن حبيب في خبره: و قال أبو زبيد يتشوّق إلى الوليد لمّا خرج عن الكوفة:

/

لعمري لئن أمسى الوليد ببلدة

سواي [9] لقد أمسيت للدهر معورا [10]


[1] ستأتي رواية فيه في الصفحة التالية: «و استكن».

[2] الجندب: الجراد الصغير. و كراعا الجندب: رجلاه. و المعزاء: الأرض الحزفة الغليظة ذات الحجارة. و قيل: هي الصحراء فيها إشراف و غلظ.

[3] يريد أنها أثرت فيها بحرارتها.

[4] سترد فيه رواية أخرى بعد أسطر: «و إذا الدار أهلها أنكروني».

[5] الدوّية: الفلاة، سميت بذلك لما يسمع فيها من دويّ.

[6] بغام الناقة: صوت لا تفصح به، و قيل: إذا قطعت الحنين و لم تمده.

[7] في م و «الخزانة» للبغداديّ (ج 3 ص 283): «النوم».

[8] كذا في ط، ء. و في سائر الأصول: «و قال».

[9] في ح: «سوى تا» بإضافة سوى إلى اسم الإشارة و هو تا. أي سوى هذه البلدة.

[10] كذا في أكثر الأصول. و المعور: الذي لا حافظ له. و في ح، م: «مثأرا» أي محلا لثأره.

اسم الکتاب : الاغانی المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني    الجزء : 5  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست