/ اللحن الذي صنعه إبراهيم في شعر الأعرابيّة ثقيل أوّل بالوسطى. و
فيه لعلّويه ثاني ثقيل. و أما/ الشعر الثاني فهو لابن سيابة لا يشكّ فيه. و
لإبراهيم فيه لحن من خفيف الثقيل.
غنى للرشيد و
غناه غيره فأجازهم، و غناه علويه فغضب عليه:
أخبرني محمد بن
مزيد عن حمّاد بن إسحاق عن أبيه قال:
كنت أخذت
بالمدينة من مجنون بها هذا الصوت، و غنّيته الرشيد و قلت: