مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الشعر
النحو والصرف
البلاغة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
اسم الکتاب :
الاغانی
المؤلف :
ابو الفرج الإصفهاني
الجزء :
4
صفحة :
553
تتمة التراجم
261
ذكر نسب أبي العتاهية و أخباره
261
اسمه و لقبه و كنيته و نشأته
261
مناحيه الشعرية
261
سبب كنيته
261
يقول ابنه إنها من عنزة
262
استعداؤه مندل بن علي و أخاه علي سبه بأنه نبطي
262
أبي العتاهية و صنعة أهله
263
فاخره رجل من كنانة فقال شعرا
263
آراؤه الدينية
263
مناظرته لثمامة بن أشرس في العقائد بين يدي المأمون
264
اعترض عليه أبو الشمقمق في ملازمة المخنثين فأجابه
264
حاوره بشر بن المعتمر في صنعة الحجامة
264
أراد حمدوية صاحب الزنادقة أخذه فتستر بالحجامة
265
سئل عن خلق القرآن فأجاب
265
أوصافه و صناعته
265
كان يشم أبا قابوس و يفضل عليه العتابي فهجاه
265
هجاه والبة بن الحباب
266
حصته مع النوشجاني
266
رأي مصعب بن عبد الله في شعره
266
استحسن الأصمعي بعض شعره
267
أنشد سلم الخاسر من شعره و قال: هو أشعر الجن و الإنس
267
مدح جعفر بن يحيى شعره بحضرة الفراء فوافقه
268
مدح داود بن زيد و عبد الله بن عبد العزيز شعره
268
مهارته في الشعر و حديثه عن نفسه في ذلك
268
نظم شعرا للرشيد و هو مريض فابلغه الفضل و قر به الرشيد
268
إعجاب ابن الأعرابي به و إفحامه من تنقص شعره
269
قال أبو نواس لست أشعر الناس و هو حي
270
أنشد لثمامة شعره في ذم البخاري فاعترض على بخاري فأجابه
270
بخله، و نوادر مختلفة في ذلك
271
سئل عن أحكم شعره فأجاب
272
عاتب عمرو بن مسعدة على عدم قضاء حاجته بعد موت أخيه
272
فارق أبا غزية في المدينة و أنشده شعرا
273
طالبه غلام من التجار بمال فقال فيه شعرا أخجله
273
حجبه حاجب عمرو بن مسعدة فقال فيه شعرا
273
قصيدته في هجو عبد الله بن معن و ما كان بينهما
274
حب سعدى التي كان يحبها ابن معن ثم هجاها
275
ضربه عبد الله بن معن فهجاه
276
توعده يزيد بن معن لهجائه أخاه فهجاه
277
مصالحته أولاد معن
277
رثاؤه زائدة بن معن
277
كان عبد الله بن معن يخجل إذا لبس السيف لهجوه فيه
277
ناظر مسلم بن الوليد في قول الشعر
278
تقارض هو و بشار الثناء على شعريهما
278
شكا إليه محمد بن الفضل الهاشمي جفاء السلطان فقال شعرا
279
حبسه الرشيد ثم عفا عنه و أجازه
279
غضب عليه الرشيد و ترضاه له الفضل
280
كان يزيد بن منصور يحبه و يقربه فرثاه عند صوته
281
استحسن شعره بشار و قد اجتمعا عند المهدي
282
شنع عليه منصور بن عمار و رماه بالزندقة
282
وشى به إلى حمدويه صاحب الزنادقة فتحقق أمره و تركه
283
قال شعرا يدل على توحيده ليتناقله الناس
283
أرجوزته المشهورة و قوة شعرها
283
برمه بالناس و ذمهم في شعره
285
مدح عمر بن العلاء فأجازه و فضله على الشعراء
285
رأى العتابي فيه
285
ملاحظته على سهولة الشعر لمن يعالجه
286
وصف الأصمعي شعره
286
مدح يزيد بن منصور لشفاعته فيه لدى المهدي
286
قدرته على ارتجال الشعر
286
كان مسلم بن الوليد يستخف به فلما أنشده من غزله أكبره
287
وفد مع الشعراء على الرشيد و مدحه فلم يجز غيره
288
قال شعرا في المشمر فرس الرشيد فأجازه
288
رثاؤه صديقه علي بن ثابت
289
اشتمال مرثيته في علي بن ثابت على أقوال الفلاسفة في موت الإسكندر
289
سأله جعفر بن الحسين عن أشعر الناس فأنشده من شعره
290
شعره في التحسر على الشباب
290
كان ابن الأعرابي يعيب شعره
291
أحب شعره إليه
291
راهن في أول أمره جماعة على قول الشعر فغلبهم
291
هجاه أبو حبش و ذم شعره
292
خرج مع المهدي في الصيد و قد أمره بهجوه فقال شعرا
292
وقعت في عسكر المأمون رقعة فيها شعره فوصله
293
استبطأ عادة ابن يقطين فقال شعرا فعجلها له
294
نظم شعرا في الحبس فلما سمعه الرشيد بكى و أطلقه
294
رماه منصور بن عمار بالزندقة و شنع عليه فاحتقره العمامة
294
سأله الباذغيسي عن أحسن شعره فأجابه
295
أنشد المأمون شعره في الموت فوصله
295
تأخرت عنه عادة المأمون سنة فقال شعرا فأعجلها له
296
كان الهادي واجدا عليه فلما تولى استعطفه
296
مدح الهادي فأمر خازنه بإعطائه فمطله فقال شعرا في ابن عقال فعجلها له
297
كان الهادي واجدا عليه فلما تولى استعطفه و مدحه فأجازه
297
حضر غضب المهدي على أبي عبيد الله و ترضاه عنه بشعر فرضي عنه
298
مدح شعرا له بإسحاق بن حفص
298
فضله ابن مناذر على جميع المحدثين
298
عير إسحاق بن عزيز لقبوله المال عوضا عن عبادة معشوقته
299
طال وجع عينه فقال شعرا
300
كان الهادي واجدا عليه لاتصاله بهارون فلما ولي الخلافة مدحه فأجزل صلته
300
تمثل الفضل بشعر له حين انحطت مرتبته في دار المأمون
302
كان ملازما للرشيد فلما تنسك حبسه و لما استعطفه أطلقه
302
هجا القاسم بن الرشيد فضربه و حبسه و لما اشتكى إلى زبيدة بره الرشيد و أجازه
304
مدح الرشيد و الفضل فأجازاه
305
سمع علي بن عيسى شعره و هو طفل فأعجب به
306
استعطف الرشيد و هو محبوس فأطلقه
306
حديثه عن شعره و رأى أبي نواس فيه
307
كان أبو نواس يجله و يعظمه
308
رأي بشار فيه
308
عزى المهدي في وفاة ابنته فأجازه
308
حبسه الرشيد مع إبراهيم الموصلي ثم أطلقهما
309
شعره في ذم الناس
310
هجا سلما الخاسر بالحرص
310
اقتص منه الجماز لخاله مسلم فاعتذر له
311
غناه مخارق بشعره
311
شعره في تبخيل الناس
312
كان بعد تنسكه يطرب لحديث هارون بن مخارق
312
جفاه أحمد بن يوسف فعاتبه بشعر
312
طلب إليه أن يجيز شعرا فأجازه على البديهة
313
قال لابنه: أنت ثقيل الظل
313
أهدى إلى الفضل نعلا فأهداها للخليفة
313
قيل إنه كان من أقل الناس معرفة
314
شكا إليه بكر بن المعتمر ضيق حبسه فكتب إليه شعرا
314
ذمه الخيلاء و شعره في ذلك
314
مدح إسماعيل بن محمد شعره و استنشده إياه
315
شبه أبو نواس شعرا له بشعره
315
سأل أعرابيا عن معاشه ثم قال شعرا
315
شتمه سلم لما سمع هجوه فيه
316
كان عبد الله بن عبد العزيز يتمثل كثيرا بشعره
316
موازنة بينه و بين أبي نواس
316
رأى من صالح المسكين جفوة فعاتبه فجاهره بالعداوة
317
استنشده مساور شعرا في جنازة فأبى
317
حجبه حاجب يحيى بن خاقان فقال شعرا فاسترضاه فأبى
318
كان بينه و بين أبي الشمقمق شر
318
استنشد ابن أبي أمية شعره و مدحه
318
لم يرض بتزويج ابنته لمنصور بن المهدي
319
كان له ابن شاعر
319
سأله عبد الله بن الحسن بن سهل أن ينشده من شعره ففعل
319
لما جفاه الفضل وصله ابن الحسن بن سهل
320
عاتب مجاشع بن مسعدة فرد عليه من شعره
320
عاب شعر ابن مناذر لاستعماله الغريب، فخجل
321
عرف عبيد الله بن إسحاق بمكة و سأله أن يجيز شعره
321
قصته في السجن مع داعية عيسى بن زيد
322
كان خلفا في شعره له منه الجيد و الردي ء
323
عرض شعرا له على سلم الخاسر فذمه فأجابه
323
مر به حميد الطوسي متكبرا فقال شعرا
324
اعترض عليه في بخله فأجاب
324
طلب من صالح الشهرزوري حاجة فلم يقضها فعاتبه حتى استرضاه فمدحه
324
أمر الرشيد مؤدب ولده أن يرويهم شعره
325
تمثل المعتصم عند موته بشعر له
326
عد أبو تمام خمسة أبيات من شعره و قال لم يشركه فيها غيره
326
عزاؤه صديقا له
326
أرسل لخزيمة من شعره في الزهد فغضب و ذمه
327
مدح يزيد بن مزيد فوصله
327
وعظ راهب رجلا عابدا بشعره
328
فضله العتابي على أبي نواس
328
لام أبا نواس في استماع الغناء
328
بلغه أن إبراهيم بن المهدي رماه بالزندقة فبعث إليه يعاتبه فرد عليه إبراهيم
328
كان عبد الله بن العباس بن الفضل مشغوفا بالغنا في شعره
329
أمره الرشيد أن يقول شعرا يغني فيه الملاحون فلما سمعه بكى
329
هجا منجابا الذي كان موكلا بحبسه
330
مدح الرشيد حين عقد ولاية العهد لبنيه
331
ذكر لملك الروم فالتمسه من الرشيد فاستعفى هو، فكتب من شعره في مجلسه و على باب مدينته
331
انقطع بعد خروجه من الحبس فلامه الرشيد فكتب له شعرا معتذرا و مادحا
332
أمره الرشيد أن يعظه فقال شعرا فبكى
332
تناظر ابن أبي فنن و ابن خاقان فيه و في أبي نواس، ثم حكما ابن الضحاك ففضله
332
اجتمع مع مخارق فما زال يغنيه و هو يشرب و يبكي ثم كسر الآنية و تزهد
333
تمنى عند موته أن يجيء مخارق فيغنيه في شعره
334
آخر شعر قاله في مرضه الذي مات فيه
334
أمر بنته في علته التي مات فيها أن تندبه بشعر له
335
تاريخ وفاته و مدفنه
335
الشعر الذي أمر أن يكتب على قبره
335
رثاه ابنه بشعر
336
أنكر ابنه أنه أوصى أن يكتب شعر على قبره
336
أخبار فريدة
337
أخبار فريدة الكبرى و نشأتها و مصيرها
337
بعض الشعر الذي لها فيه صنعة
337
سأل صالح بن حسان الهيثم بن عدي عن بيت نصفه بدوي و الآخر حضري ثم ذكره
337
أخبار فريدة و هي المحسنة دون فريدة الكبرى
338
قدمت هي و شارية في الطيب و إحكام الغناء
338
أهداها ابن بانة للواثق
338
سألت ابن بانة عن صاحبة لها بالإشارة
338
تزوجها المتوكل ثم ضربها حتى غنت
339
نقل ابن بسخنر قصة لها مع الواثق و غيرته من جعفر المتوكل
339
قصتها مع المتوكل بعد الواثق
340
مدح محمد بن عبد الملك غناءها
341
صوت من المائة المختارة من رواية جحظة عن أصحابه
341
ذكر أمية بن أبي الصلت و نسبه و خبره
342
نسبه من قبل أبويه
342
أولاد أمية
342
كان يستعمل في شعره كلمات غريبة
343
هو أشعر ثقيف بل أشعر الناس
343
تعبد و التمس الدين و طمع في النبوة
344
كان يحرض قريشا بعد بدر
344
أسف الحجاج على ضياع شعره
344
كان يتحسس أخبار نبي العرب فلما أخبر ببعثته تكدر
344
أخبره شيخ راهب أن ليست فيه أوصاف النبي
345
حديثه مع أبي بكر
345
سأل أبا سفيان عن عتبة بن ربيعة
345
زعم أنه فهم ثغاء شاة
345
قال الأصمعي: كل شعره في بحث الآخرة
346
جاءه طائران و هو نائم فشق احدهما عن قلبه
346
خرج مع ركب إلى الشام فعرضت لهم جنية فاسترشد راهبا للوقاية منها
346
خبر الطائرين اللذين شق أحدهما صدره و محاورتهما
347
تصديق النبي له في شعره
348
أنشد النبي بعض شعره فقال:«إن كاد أمية ليسلم»
348
شعر له في عتاب ابنه و توبيخه
348
محاورة بين أبي بكر الهذلي و عكرمة في شعر له
349
تمثل ابن عباس بشعره عند معاوية
349
أحاديثه و أحواله في مرض موته
350
لما بعث النبي هرب بابنتيه إلى اليمن ثم مات بالطائف
350
صوت من المائة المختارة
351
أخبار حسان بن ثابت و نسبه
352
نسبه من قبل أبويه و كنيته
352
عاش حسان مائة و عشرين سنة
353
كان يخضب شاربه و عنفقته بالحناء
353
فضل الشعراء بثلاث
353
أجمعت العرب على أنه أشعر أهل المدر
353
سأل أبا هريرة عن حديث في شأنه فأجابه
354
كان أحد الأنصار الثلاثة الذين عارضوا شعراء قريش
354
استأذن النبي في هجو قريش فأمره أن يأخذ أنسابهم عن أبي بكر
354
لما بلغ قريشا شعر حسان اتهموا فيه أبا بكر
355
أسمعه ابن الزبعري و ضرار من هجوهما وفرا فاستعدى عمر فردهما فأنشدهما مما قال فيهما
355
شعر له في هجو أبي سفيان بن الحارث
356
أعانه جبريل في مديح النبي
357
مدحه النبي و مدح كعبا و عبد الله بن رواحة
357
أخبره النبي أن روح القدس يؤيده
357
استنشده النبي و جعل يصغي إليه
358
انتهره عمر لإنشاده في مسجد الرسول فرد عليه
358
مدح الزبير بن العوام للومه قوما لم يحسنوا الاستماع له
358
تقدم هو و كعب و ابن رواحة لحماية أعراض المسلمين فاختاره النبي دونهما
359
سبه قوم في مجلس ابن عباس فدافع عنه
359
قدم وفد تميم على النبي مفتخرين فأمره النبي أن يجيب شاعرهم
360
إسلام وفد تميم و إكرام النبي لهم
363
مناقضة عمرو بن الأهتم و قيس بن عاصم
363
شعر حسان الذي يقرر به إيمانه بالرسل
363
أنكرت عليه عائشة شعرا له في مدحها
364
أخبر بوقعة صفين قبل وقوعها
364
سمعه المغيرة بن شعبة ينشد شعرا فبعث إليه بمال
365
استجار الحارث بن عوف من شعره بالنبي
365
أنشد شعرا بلغ النبي فآلمه فضربه ابن المعطل و عوضه النبي
366
قبض ثابت بن قيس على ابن المعطل لضربه له، ثم انتهى الأمر إلى النبي فاسترضاه
367
إيراد ما تقدم برواية أخرى مفصلة
367
شعره في مدح عائشة و الاعتذار عما رماها به
370
هجاه رجل بما فعل به ابن المعطل
370
سبه أناس فدافعت عنه عائشة
371
أخبره بلسانه
371
عن مناصرة أمية بنت عبد مناف يوم الخندق
372
حديث ابن الزبير عن يوم الخندق و في حديثه ما يبين جبن حسان
372
كان حسان مقطوع الأكحل
373
أنشد النبي شعرا في شجاعته فضحك
373
قال النابغة: إنه شاعر و الخنساء بكاءة
373
سمعه الحطيئة ينشد فسأله و هو لا يعرفه فأجابه الحطيئة بما لم يرضه
373
اتهمه أعشى بكر عند خمار بالبخل فاشترى كل الخمر و أراقها
373
تعييره الحارث بن هشام بفراره عن أخيه و رد الحارث عليه
375
تمثل رتبيل بشعر حسان فأنشده الأشعث رد الحارث فأعجب به
375
ذكر الخبر عن غزاة بدر
376
أخبار غزاة بدر
376
ندب النبي المسلمين للعير و استنفار أبي سفيان لقريش
376
رؤيا عاتكة بنت عبد المطلب
376
خروج قريش و إرسال أبي لهب العاصي بن هشام مكانه
378
وبخ ابن أبي معيط أمية بن خلف لإجماعه القعود فخرج
378
تخوف قريش من كنانة و تأمين إبليس لهم
378
خروج النبي و عدد جيشه و الطريق التي سلكها
379
استشارة النبي لأصحابه و تأييد الأنصار له
379
رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق
380
نزول النبي قريبا من بدر و سؤاله شيخا عن قريش
381
أرسل النبي نفرا من أصحابه إلى بدر يلتمسون له الخير
381
قبض هؤلاء النفر على غلامين لقريش و معرفة أخبارهم منهما
381
قدم أبو سفيان إلى بدر متجسسا ثم اتجه بالعير نحو الساحل
382
رؤيا جهيم بن أبي الصلت
383
نصح أبو سفيان إلى قريش أن يرجعوا فأبى أبو جهل
383
رجوع بني زهرة
383
اتهام قريش لبني هاشم
384
رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق
384
نزول قريش بالعدوة القصوى من الوادي
384
أشار الحباب بن المنذر على النبي برأي فاتبعه
384
بناء عريش من جريد للنبي
385
إقبال قريش دعاء النبي عليها
385
عرض خفاف بن إيماء معونته على قريش
385
بعثت قريش عمير بن وهب متجسسا فأخبرهم بما روعهم
385
يقص حكيم بن حزام حديث بدر لمروان بن الحكم
386
رجع الحديث إلى ابن إسحاق
387
نصح عتبة بن ربيعة قريشا بالرجوع فأبى أبو جهل
387
أقسم الأسود بن عبد الأسد ليشربن من حوض المسلمين فقتل
387
طلب عتبة بن ربيعة و ابنه و أخوه المبارزة فندب لهم النبي من قتلهم
388
تعديل النبي لصفوف أصحابه و قصة سواد بن غزية
389
دعاء النبي يوم بدر
389
رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق
390
أخذت النبي سنة ثم انتبه مبشرا بالنصر و محرضا على القتال
390
التقاء الفريقين و هزيمة المشركين
390
نهى النبي عن قتل جماعة خرجوا مستكرهين مع قريش
391
سبب نهي النبي عن قتل أبي البختري و قصة قتله
391
عبد الرحمن بن عوف و أمية بن خلف
392
مقتل أمية بن خلف و ابنه
392
قتال الملائكة في غزوة بدر
393
لباس الملائكة يوم بدر و حنين
394
مقتل أبي جهل بن هشام
394
تكليم النبي أصحاب القليب بعد موتهم
395
اختلاف المسلمين على الفيء
396
مقتل النضر بن الحارث
396
تعنيف سودة لسهيل بن عمرو حين أسر و عتاب النبي لها في ذلك
396
إخبار الحيسمان أهل مكة عن قتلى بدر
397
أبو لهب و تخلفه عن الحرب ثم موته
397
العباس بن عبد المطلب و تألم النبي لأسره
398
طلب منه النبي الفداء و أخبره عن أمواله بمكة
398
فدت زينب زوجها أبا العاصي فرد عليها النبي الفداء
399
رثاه الأسود بن المطلب لأولاده
399
رثاء هند بنت عتبة أباها
400
معاظمتها الخنساء بعكاظ و شعرهما في مصابهما
401
لم ينكر معاوية على عبد الله بن جعفر سماعه الغناء
402
صوت من المائة المختارة
402
عمر بن أبي ربيعة و نعم
402
نسب علس ذي جدي و أخباره
405
نسبه و سبب لقبه
405
قبره بصنعاء و آثاره
406
و نسبه
407
أول من صنع الهزج و الرمل و اشتهر بالهزج
407
غنى أبان بن عثمان بالمدينة فطرب و سأله عن عقيدته و عن سنه و عن شؤمه
407
أهدر دمه أمير المدينة مع المخنثين
408
مالك بن أنس و حسين بن دحمان الأشقر
409
صوت من المائة المختارة
409
حديث النبي عن انخساف الأرض بجيش يغزو الكعبة
409
ذكر الأحوص و أخباره و نسبه
411
اسم الأحوص و لقبه و نسبه
411
سبب تسمية جده عاصم حمي الدبر
411
قصة وفد عضل و القارة و قتل البعث الذي أرسل معهم
411
بن قتادة قال
411
رواية أخرى عن البعث و مصيره
413
نزول عبد الله و أبي أحمد ابني جحش من المهاجرين على عاصم بن ثابت
415
شعر لعاصم بن ثابت و كنيته
415
كنية الأحوص و اسم أمه و بعض صفاته
415
رأي الفرزدق في شعره
416
هجاؤه لابنه
416
طبقته في الشعر عند ابن سلام و رأي أبي الفرج فيه
416
جلد سليمان بن عبد الملك إياه و السبب في ذلك
417
فخرت سكينة بالنبي ففاخرها بجده و خاله
417
هجاؤه لابن حزم عامل المدينة
417
وفد على الوليد و تعرض للخبازين فأمر عامل المدينة بجلده
418
شعره الذي أنشده حين شهر به
419
شعره في هجو ابن حزم
419
دفع عنه بنو زريق فمدحهم
420
نفاه ابن حزم إلى دهلك و شعره في ذلك
421
أعانه فتى من بني جحجبى فدعا عليه
421
هجا معن بن حميد الأنصاري فعفا عنه ثم هجا ابن أبي جرير فأهاله و هدده
422
لقي عباد بن حمزة و محمد بن مصعب فلم يهشا له ثم تهدداه إن هجاهما
422
أراد أن يصحب محمد بن عباد في طريقه إلى مكة فأبى محمد
423
هجا سعد بن مصعب فلما أراد ضربه حلف له ألا يهجو زبيريا فتركه
424
هجا مجمع بن يزيد فسبه
424
طلب من أم ليث أن تدخله إلى جارة لها فأبت فعرضا بها في شعره
425
وعده مخزومي أن يعينه عند الوليد ثم أحلف
425
شكاه أهل المدينة فنفى إلى دهلك ثم استعطف عمر بن عبد العزيز فلم يعطف عليه
425
غنت حبابة يزيد بن عبد الملك بشعر فلما علم أنه للأحوص أطلقه و أجازه
427
قصيدته التي يعاتب بها عمر بن عبد العزيز على إدنائه زيد بن أسلم و إقصائه له
427
قيل إنه دس إلى حبابة الشعر الذي غنت يزيد به فأطلقه و أجازه
427
أخبره يزيد بن عبد الملك بأنه معجب بشعر له في مدحهم
428
لما ولي يزيد بعث إليه فأكرمه فمدحه
429
بعث يزيد إليه و إلى ابن حزم فأراد أن يكيد عنده لابن حزم فلم يقبل منه و أهانه
429
قصته مع عبد الحكم بن عمرو الجمحي
430
خطب عبد الملك بن مروان أهل المدينة و تمثل بشعر له
430
أثر أهل دهلك عنه الشعر و عن عراك بن مالك الفقه
431
كاد له الجراح الحكمي بأذربيجان لهجائه يزيد بن المهلب و أهانه
431
رأي أبي الفرج فيه و استدلاله على هذا الرأي
432
رأي الفرزدق و جرير في نسيبه
432
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
434
سألت امرأة ابنا للأحوص عن شعر له
434
ما قاله ابن جندب حين أنشد شعر الأحوص
435
من هي عقيلة التي شغف بها الأحوص
435
أعجب أبو عبيدة بن محمد بن عمار ببيت له و حلف لا يسمعه إلا جر رسنه
435
نسبة هذا البيت و ما غني فيه من الشعر
436
كان حماد الراوية يفضله على الشعراء في النسيب
436
هجا رجلا فاستعدى عليه الفرزدق و جريرا فلم ينصراه فعاد فصالحه
436
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
437
أنشد أبو السائب المخزومي شعرا له فطرب و مدحه
437
سأل المهدي عن أنسب بيت قالته العرب فأجاب رجل من شعره فأجازه
438
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
438
حديث ابن سلام عن كثير و جميل
439
حديث ابن مصعب الزبيري عن كثير
439
سئل كثير عن أنسب بيت قاله فأجاب
439
قال محرز بن جعفر إن الشعر في الأنصار و استشهد بشعر صاحبهم الأحوص
440
ما قاله الأحوص من الشعر في مرض موته
440
ذكر الدلال و قصته حين خصي و من خصي معه و السبب في ذلك و سائر أخباره
441
اسمه و كنيته و ولاؤه
441
كان ظريفا صاحب نوادر و كان يغني غناء كثير العمل
441
كان أهل المدينة يفخرون به
441
كان يلازم النساء
442
سبب لقبه، و توسطه بين الرجال و النساء
442
رواية أخرى في السبب الذي خصي من أجله الدلال و سائر المخنثين بالمدينة
443
أسف ابن أبي عتيق لخصاء الدلال
445
أسف الماجشون لذلك
445
أضحك الناس في الصلاة
446
طرب شيخ في مجلس ابن جعفر للغناء و كان يكرهه
446
غنى الدلال الغمر بن يزيد فطرب
446
احتكم إليه شيعي و مرجئ
447
هرب من المدينة إلى مكة
447
كان الماجشون يقرب الدلال و يستحسن غناءه
448
غرر بمخة المخنث فغابت خثيم بن عراك صاحب الشرطة
448
أضحك الناس في الصلاة فتهدده الوالى
449
قصته مع رجل زوجه امرأة لم يدخل بها
449
مكر مع فتية من قريش و سيق إلى الأمير فأراد أن يحده ثم عفا عنه
449
شهادة معبد في غناء الدلال
450
ما كان بينه مع بعض المخنثين و بين عبد الرحمن بن حسان
450
استدعاه سليمان بن عبد الملك سرا فغناه فطرب و أعاده إلى الحجاز مكرما
451
قصته مع شامي من قواد هشام أراد أن يتزوج من المدينة
452
نسبة ما عرفت نسبته من الغناء المذكور في هذا الخبر
454
غنى نائلة بنت عمار الكلبي فأجازته
455
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
456
غنى في زفاف ابنة عبد الله بن جعفر
456
نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
458
سأله ابن أبي ربيعة الغناء في شعر له فغناه فأجازه
458
روى هشام بن المرية عن جرير صوتين له
459
نسبة هذين الصوتين
459
شرب النبيذ و كان لا يشربه فسكر حتى خلع ثيابه
460
و مما في شعر الأحوص من المائة المختارة
461
صوت من المائة المختارة
461
محبوبة الأحوص في كبرها
461
صوت من المائة المختارة
462
ذكر طريح و أخباره و نسبه
463
نسبه
463
ثقيف و الخلاف في نسبه
463
أم طريح و نسبها
466
كنيته
467
طرح ابنه الصلت إلى أخواله بعد موت أمه
467
نشأ في دولة بني أمية و أدرك دولة بني العباس و كان مداحا للوليد بن يزيد و غضب عليه ثم رضي عنه
467
رواية المدائني في ذلك
469
عاتبه المنصور في شعر مدح به الوليد فأحسن الاعتذار
471
أدخل على الوليد فمدحه فطرب و أجازه
472
ولاؤه، و كان مغنيا و شاعرا
472
نسبة هذا الصوت
472
طلب إليه المهدي أن يغنيه صوتا له فغناه غيره و اعتذر عنه
472
غضب الوليد على ابن عائشة فلما غناه في شعره طرب و رضي عنه
473
غنى مسلمة بن محمد بن هشام من شعره فتذكر قومه
474
صوت من المائة المختارة
474
و أخباره
475
ابن مشعب و أصله
475
كان عامة الغناء الذي ينسب إلى أهل مكة له
475
انتهى مريض أن يغني في شعر العرجي الذي ورد فيه اسمه
475
نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
476
أنشد المنصور قصيدة طريح الدالية فمدحها
476
ذكاء جعفر بن يحيى و علمه بالأشعار و الألحان
478
صادف طريح أبا ورقاء في سفر فأنس به و ذكر له قصته مع أعرابي عاشق
479
ذكر أخبار أبي سعيد مولى فائد و نسبه
481
ولاؤه، و كان مغنيا و شاعرا
481
طلب إليه المهدي أن يغنيه صوتا له فغناه غيره و اعتذر عنه
481
أراده إبراهيم بن المهدي على الذهاب إلى بغداد فأبى
482
نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
483
صوت من المائة المختارة
483
مدحه لعبد الله بن عبد الحميد المخزومي
484
غنى إبراهيم بن المهدي في المسجد
485
رد محمد بن عمران القاضي شهادته ثم قبلها و صار يذهب إليه لسماعها
485
رد المطلب بن حنطب شهادته فقال له شعرا فقلها
486
نسبة الصوت المذكور قبل هذا، الذي في حديث إبراهيم بن المهدي و خبره
486
أنشد عبد الله بن عمر العبلي عبد الله بن حسن شعره في رثاء قومه فبكى
487
غنى الرشيد و كان مغضبا فسكن غضبه
488
كان ابن الأعرابي ينشد شعر العبلي فصحفه فرده أبو هفان
489
من قتل أبو العباس السفاح من بني امية]
490
مقتل مروان بن محمد و ظفر عبد الصمد بن علي برأسه
490
أتى عبد الله بن علي ابن مسلمة بن عبد الملك فأبى و قاتل حتى قتل
490
اجتمع عند السفاح جماعة من بني أمية فأنشده سديف شعرا يغريه بهم فقتلهم و كتب إلى عماله بقتلهم
491
سبب قتل السفاح لبني أمية و تشفيه فيهم
492
بسط السفاح على قتلاهم بساطا تغدى عليه و هم يضطربون تحته
493
أنشد ابن هرمة داود بن علي شعرا فأوغر صدره على بعض أمويين في مجلسه
493
استحلف عبد الله بن حسن داود بن علي ألا يقتل أخويه محمدا و القاسم
493
أنشد سديف السفاح شعرا و عنده رجال من بني أمية فأمر بقتلهم
494
حضر سليمان بن علي جماعة من بني أمية فأمر بقتلهم
494
وفد عمرو بن معاوية على سليمان بن علي يسأله الأمان فأجابه«إليه»
494
شعر لسديف في تحريض السفاح على بني أمية
495
شعر لرجل من شيعة بني العباس في التحريض على بني أمية
495
رواية أخرى في تحريض سديف للسفاح
496
نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
496
ركب المأمون إلى جبل الثلج فغناه علوية بشعر ندب فيه بني أمية فسبه ثم كلم فيه فرضي
497
صوت من المائة المختارة
498
ذكر حميد بن ثور و نسبه و أخباره
500
نسبه و طبقته في الشعراء
500
هو مخضرم أدرك عمر بن الخطاب
500
نهى عمر الشعراء عن التشبيب فقال شعرا
500
وفد على بعض خلفاء بني أمية بشعر فوصله
501
أخبار فليح بن أبي العوراء
502
هو مولى بني مخزوم و أحد مغني الدولة العباسية
502
مدح إسحاق الموصلي غناءه
502
كان يحكي الأوائل فيصيب و يحسن
502
أمره الرشيد بتعليم ابن صدقة صوتا له
502
كانت ترفع الستارة بينه و بين المهدي دون سائر المغنين
503
دعاه محمد بن سليمان بن علي أول دخوله بغداد و وصله
503
اتفق مع حكم الوادي على إسقاط ابن جامع عند يحيى بن خالد
504
طلبه الفضل بن الربيع فجيء به مريضا فغنى و رجع ثم مات في علته
504
روى قصة فتى عاشق غناه هو و عشيقته فبعثت إليه مهرها ليخطبها إلى أبيها
505
نسبة هذا الصوت
505
ورد دمشق على إبراهيم بن المهدي فأخذ عنه جواريه غناء و انتشرت أغانيه بها
506
غنى موفق ألحان فليح بفسطاط مصر عند مقدم عنبسة بن إسحاق
506
]]
506
صوت من المائة المختارة
506
ذكر ابن هرمة و أخباره و نسبه
508
نسبه
508
نفاه بنو الحارث بن فهر عنهم فعاتبهم فصار منهم لساعته
508
كان يقول: أنا ألأم العرب
509
قصته مع أسلمي ضافه
509
لقيه ابن ميادة و طلب مهاجاته ثم تبين أنه يمزح
509
أنكر عليه أن تمضغ الناطف مع قدوم وزير فحمله و تلقى به الموكب
510
مدح عبد الله بن حسن فأكرمه
511
دعاه صديق و هو يزمع السفر إلى النبيذ فشرب حتى حمل سكران
511
«لامته امرأته على ذلك فأجابها بشعر»
511
هو أحد من ختم بهم الشعراء في رأي الأصمعي
512
رهن رداءه في النبيذ
512
مدح محمد بن عمران الطلحي فاحتجب عنه فمدح محمد بن عبد العزيز فأجازه
512
امتدح أبا جعفر فلما أجازه لم يرض و طلب أن يحتال له في إباحة الشراب
513
امتدح الحسن بن زيد فأجازه و عرض بعبد الله بن حسن و أخويه لأنهم و عدوه و أخلفوه
513
لما عرض بعبد الله بن حسن و إخوته قطع عنه ما كان يجريه عليه فما زال به حتى رضي
514
قصيدة له خالية من الحروف المعجمة
515
عاب المسور بن عبد الملك شعره فقال فيه شعرا
516
عاتب عبد الله بن مصعب في تفضيله ابن أذينة عليه
517
ثناؤه على إبراهيم بن عبد الله و إبراهيم بن طلحة لإكرامهما له و شعره في الأول
517
طلب من محمد بن عمران علفا بإغراء محمد الزهري فأعطاه كل ما ورده
518
وفد على السري بن عبد الله باليمامة و مدحه فأكرمه و كان يحب أن يفد عليه
518
أنكر شعرا له في بني فاطمة خوفا من العباسيين
522
خبره مع رجل يتجر بعرض ابنتيه
522
قصته مع محمد بن عبد العزيز و محمد بن عمران و غيرهما
523
طلب من عمر بن القاسم تمرا على ألا يعمل منه نبيذا ثم عمل
525
سمع جرير شعره فمدحه
525
مدح المطلب بن عبد الله قليم لمدحه غلاما حديث السن فأجاب
526
شكا حاله لعبد العزيز بن المطلب فأكرمه ثم عاوده فرده فهجاه
526
خبره مع امرأة تزوجها
526
أغراه قوم بالحكم بن المطلب بأن يطلب منه شاة كانت عزيزة عليه فأعطاه الحكم كل ما عنده من شاء
527
لما سمع بقتل الوليد أنشد شعرا في مدحه
527
كان ابن الأعرابي يقول: ختم الشعراء بابن هرمة
527
سكر مرة سكرا شديدا فعتب عليه جيرانه فأجابهم
527
لم يحمل جنازته إلا أربعة نفر و كان ذلك مصداقا لشعر له
528
ه و مدح المنصور و عمره خمسون سنة و عاش بعد ذلك طويلا
528
ذكر أخبار يونس الكاتب
529
نسب يونس الكاتب و منشؤه و من أخذ عنهم، و هو أول من دون الغناء
529
شعر مسعود بن خالد في مدحه
529
خرج مع بعض فتيان المدينة إلى دومة فتغنوا و اجتمع عليهم النساء فتغنى ابن عائشة ففرق جمعهم إليه
529
صاحب الشعر الذي تغنى به ابن عائشة و سبب قوله
530
ذهب إلى الشام فبعث إليه الوليد بن يزيد ليغنيه ثم وصله
531
صوت من المائة المختارة
531
أصواته المعروفة بالزبائب
531
أخبار ابن رهيمة
534
شبب بزينب بنت عكرمة فأمر هشام بن عبد الملك بضربه فتوارى و ظهر في أيام الوليد بن يزيد و قال شعرا
534
صوت من المائة المختارة
535
أخبار إسماعيل بن يسار و نسبه
536
كان منقطعا إلى آل الزبير ثم اتصل بعبد الملك بن مروان و مدحه و الخلفاء من ولده
536
سبب تلقيبه بالنسائي
536
نادرة له مع عروة بن الزبير أثناء سفرهما للشام
536
تساب هو و آخر يكنى أبا قيس في اسميهما فغلبه
537
استأذن على الغمر بن يزيد فحجبه ساعة فدخل يبكي لحجبه و ادعى نيته نفاقا
537
شعره الذي يفخر فيه بالعجم على العرب
537
كان شعوبيا شديد التعصب للعجم
539
رماه عبد الصمد في البركة بثيابه بإيعاز من الوليد بن يزيد ثم مدح الوليد فأكرمه
539
استنشد أحد ولد جعفر بن أبي طالب الأحوص قصيدة فلما سمعها أنشد هو قصيدة من شعره فأعجب بها الطالبي
540
سمع زبان السواق شعره فبكى
541
شعره الذي تشاجر بسببه أبو المعافي مع زبان السواق
541
طلبه الوليد بن يزيد من الحجاز فحضر و أنشده فأكرمه
542
نسبة هذا الصوت
543
سمع شيخ قينة تغني بشعره فألقى بنفسه في الفرات إعجابا به
543
مدح عبد الله بن أنس فلم يكرمه فهجاه
543
رثاؤه لمحمد بن عروة
544
دخل على عبد الملك بن مروان بعد قتل ابن الزبير و مدحه فأكرمه
545
استنشده هشام بن عبد الملك فافتخر و رمى به في بركة ماء و نفاه إلى الحجاز
546
مدح الوليد و الغمر ابني يزد فأكرماه
547
فهرس موضوعات الجزء الرابع
552
اسم الکتاب :
الاغانی
المؤلف :
ابو الفرج الإصفهاني
الجزء :
4
صفحة :
553
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir