[1]
ب، س «الصميلة»، تحريف، و زاد في ف
بعد الأبيات «الصملة الحربة».
[2]
البيت الكسير: الذي له كسور، و هي ما
مس الأرض من هدابة، و في ف «الكبير».
[3]
في «حماسة» أبي تمام «و اللسان»: ألفيتني هش اليدين بمرى قدحي أو شجيري.
و يقول التبريزي في «شرحه» الشجير: القريب، و
إنما يعني قدحا يتبرك به فيستعار. يقول: تجدني خفيف اليد بمسح القداح و عند حضور
الأيسار، سواء القدح الذي جربته و الذي لم أجربه حبا للندى.
[4]
الجرير: الزمام، و حبل يجعل للبعير
بمنزلة العذار للدابة. و المراد منعه أن يعمل ما يريد.