مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الشعر
النحو والصرف
البلاغة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
اسم الکتاب :
الاغانی
المؤلف :
ابو الفرج الإصفهاني
الجزء :
19
صفحة :
210
تتمة التراجم
5
نسبه
5
نفاه عمر بجزيرة حضوضي مع ابن جهراء ففر منه
5
أحب الشموس الأنصارية فشكاه زوجها لعمر
6
رجع إلى حديث فراره من ابن جهراء
6
قاتل العجم يوم أرماث بعد أن أطلقته امرأة بن أبي وقاص
6
سعد بن أبي وقاص يعلم خبر إطلاقه و صدق قتاله فيفرج عنه
9
خرج مع سعد بن أبي وقاص لحرب الأعاجم
9
يقسم على ألا يشرب الخمر بعد أن عفا عنه سعد
9
يرد على امرأة ظنت أنه فر من المعركة
10
يرثي أبا عبيد بن مسعود بعد أن قتله فيل الأعداء
10
يقسم في شعر له بأنه لا يشرب الخمر أبدا
11
معاوية و ابن أبي محجن
11
عمر بن الخطاب يحده و جماعة من أصحابه في شربهم الخمر
12
قبره في أذربيجان نبتت عليه كرمة
13
نسبه
14
سبب غزوة غطفان
14
طعنه ابن زيابة و ظن أنه مات فحمل إلى قومه و عوفي
15
شعر ابن زيابة في نبو سيفه عنه
16
غزا بكرا و تغلب و شعره في ذلك
16
وفد مع أخيه حارثة على أحد ملوك غسان
17
ذهب عقله آخر عمره فكان يخرج فيرده أحد ولده
17
كان يدعى الكاهن لصحة رأيه
18
عمر حتى مل عمره، و شعره في ذلك
18
خالفه ابن أخيه عبد الله بن عليم فشرب الخمر
19
كان نازلا مع الجلاح بن عوف فأنذرته أخته فخالفه الجلاح فرحل هو و قال شعرا
20
اجتمع مع عشيرته فقصده الجيش فهزمهم و قتل رئيسا منهم
20
كل أولاده شعراء و هذه نماذج من شعرهم
21
نسبه
24
كان يلقب صريع الغواني
24
اتهم بأنه أول من أفسد الشعر
24
كان منقطعا إلى يزيد بن يزيد
24
غازل جارية منزلها في مهب الشمال من منزله، و لم يكن يهواها
25
كان يحب جاريته محبة شديدة
25
ذكر أمام المأمون و عرضت أبيات من شعره أعجبته
26
الرشيد ينبه يزيد بن مزيد إلى ما قاله فيه مسلم من مدح
26
يزيد بن مزيد يسمع مدحه فيه و يأمر له بجائزة
27
يزوره صديق من الكوفة فيبيع خفيه ليقدم له طعاما
27
يصل إليه رسول يزيد بن مزيد و يدفع إليه عشرة آلاف درهم
28
يذهب إلى يزيد و ينشده قصيدة في مدحه
28
يقص عليه سبب دعوته له
29
يدخل على الرشيد و يمدحه فيأمر له بجائزة
29
يهجو يزيد فيدعوه الرشيد و يحذره
29
البيدق يصله بيزيد بن مزيد و يسمعه شعره فيأمر له بجائزة
29
تضمخ يزيد بالطيب ثم غسله لئلا يكذب قول مسلم
30
يشير على يزيد بن مزيد بإحراق كتاب وصله
30
انقطع إلى محمد بن يزيد بعد موت أبيه ثم هجره
31
مات يزيد ببرذعة فرثاه مسلم
31
قصة راويته الذي أرسله إلى داود بن يزيد المهلبي
32
أنشد الفضل بن سهل شعرا فولاه البريد بجرجان
32
قال بيتا من الشعر أخذ معناه من التوراة
33
قذف في البحر بدفتر فيه شعره فقل شعره
33
كان يكره لقب صريع الغواني
33
عتب عليه عيسى بن داود ثم رضي عنه
33
كان بخيلا
34
يذمه دعبل عند الفضل بن سهل فيهجوه
34
ما جرى بينه و بين دعبل بسبب جارية
34
يهجو بعض الكتاب لأنه لم يعجبه شعره
36
كان أستاذا لدعبل ثم تخاصما و لم يلتقيا
36
محمد بن أبي أمية يمزح معه
37
لقي محمد بن أبي أمية بعد موت برذونه فرد عليه مزاحه
37
أبو تمام يحفظ شعره و شعر أبي نواس
38
اجتمع مع أبي نواس فتناشدا شعرهما
38
أمر له ذو الرئاستين بمال عظيم بعد أن أنشده شعرا شكا فيه حاله
38
هجا معن بن زائدة و يزيد بن مزيد فهدده الرشيد
39
رثاؤه يزيد بن مزيد
39
مدح الفضل بن سهل
40
رثاؤه الفضل بن سهل
40
عابه العباس بن الأحنف في مجلس فهجاه
41
ينصرف عن هجاء خزيمة بن خازم و يتمسك بهجاء سعيد بن سلم
41
مدح محمد بن يزيد بن مزيد ثم انصرف عنه
41
مدح الفضل بن يحيى فأجزل له العطاء و وهبه جارية أعجبته بعد أن قال فيها شعرا
42
ماتت زوجته فجزع عليها و تنسك
43
هاجاه ابن قنبر فأمسك عنه بعد أن بسط لسانه فيه
43
مسلم و ابن قنبر يتهاجيان في مسجد الرصافة
44
لامه رجل من الأنصار على انخزاله أمام ابن قنبر فعاد إلى هجائه
44
رجع الحديث عما وقع بينه و بين ابن قنبر
44
سبب المهاجاة بينه و بين ابن قنبر
45
يهجو قريشا و يفخر بالأنصار
47
ابن قنبر يجيبه
48
قصيدته في هجاء تميم
49
ابن قنبر يهجوه
50
ابن قنبر يتابع هجاءه
50
شعراء الدولة العباسية
52
مدح الحسن بن رجاء ثم المأمون فأكرمه
52
منزلته
52
المعتصم يسمع مديحه و يجيزه دون غيره
52
رجع الحديث عن صلته بالحسن بن رجاء
53
دخل على أبي دلف فأعظمه لإعجابه بشعره
54
هنأ المطلب بن عبد الله بعد عودته من الحج فوصله بصلة كبيرة
54
مدح الحسن بن سهل فأطربه و لم يقصد غيره إلى أن مات
55
تردد على علي بن هشام فحجبه فهجاه هجاء موجعا
57
تعرض لأعرابية فأجابته جوابا مسكتا
58
تردد على مجلس يزيد بن هارون ثم تركه
58
مذهبه من شعره
59
اعتزازه بشعره
59
وصف غلمان أحمد بن هشام فوهبه غلاما فمدحه
60
الحسن بن سهل يصله بالمأمون فيمدحه
60
المأمون يستشير فيه الحسن بن سهل ثم يلحقه بجوائز مروان بن أبي حفصة
61
من مدائحه للمأمون
61
مدح المطلب بن عبد الله فوصله و أقام عنده مدة
62
المأمون يتمثل من شعره
63
قصيدته في ابن عباد وزير المأمون حين أبعده
64
مدح الأفشين فأجازه المعتصم
65
يذكر الدنيا و يصف حاله و هو عليل
65
ابن أبي فنن و أبو يوسف الكندي يطعنان عليه فيرد عليهما من ينصفه
66
يستنجز محمد بن عبد الملك الزيات حاجته
66
أخبار مزاحم و نسبه
68
نسبه
68
بيتان له تمنى جرير أنهما له
68
إسحاق يعجب بشعره
68
منعه عمه من زواجه بابنته لفقره
69
تزوجت ابنة عمه في غيابه فقال فيها شعرا
69
سجنه ثم هربه
70
هوى امرأة من قومه و تزوجت غيره
70
جرير يتمنى أن يكون له بعض شعر مزاحم
71
هوى امرأة من قومه يقال لها ليلى و تزوجت غيره
71
هوى امرأة أخرى من قشير و تزوجت غيره
71
الفرزدق و جرير و ذو الرمة يفضلونه على أنفسهم
72
أخبار بكر بن النطاح و نسبه
73
اسمه و نسبه
73
قصته مع أبي دلف
73
قصته مع الرشيد و يزيد بن مزيد
74
شعره في جارية تدعى رامشنة
74
المأمون يعجب بشعره و ينقد سلوكه
75
مدح أبا دلف فأعطاه جائزة
75
عشق غلاما نصرانيا و قال فيه شعرا
75
رده أبو دلف فغضب عليه و انصرف عنه
76
رده قرة بن محرز فغضب عليه و انصرف عنه كذلك
76
مدح أبا دلف ببيتين فأعطاه جائزة
76
رثى معقل بن عيسى
77
هجاه عباد بن الممزق لبخله
77
مدح مالك بن طوق ثم هجاه
77
اعتذر إليه و أعطاه فمدحه
78
كان مع مالك الخزاعي يوم أن قتل فرثاه
78
تشوقه بغداد و هو بالجبل
80
هوى جارية من القيان و قال فيها شعرا
80
مقتل مصعب بن الزبير
84
خرج لمحاربة عبد الملك بن مروان
84
استشارة عبد الملك بن مروان في المسير إلى العراق
84
القتال بينه و بين عبد الملك
85
مقتل مصعب
86
مقتل مسلم بن عمرو الباهلي
87
مصعب و سكينة بنت الحسين
87
عبيد الله بن قيس الرقيات يرثي مصعبا
88
ابن قيس يرثي مصعبا
89
مصعب يسأل عن قتل الحسين
89
الحجاج يتأسى بموقف مصعب
89
خطبة عبد الله بن الزبير بعد مقتل مصعب
89
رجل من بني أسد يرثي مصعبا
90
كان مصعب أشجع الناس
90
ابن قيس الرقيات يمدح مصعبا
91
قصة يونس الكاتب و الوليد بن يزيد
91
ذكر أشعب و أخباره
93
نسبه
93
أمه كانت مستظرفة من زوجات النبي
93
سن أشعب
93
أمه يطاف بها بعد أن بغت
94
كان أشعب حسن الصوت بالقرآن
95
أشعب و سالم بن عبد الله
95
أشعب يدعو الله أن يذهب عنه الحرص ثم يستقبل ربه
96
صفته
96
أشعب و الدينار
96
أشعب يطرب الناس بغنائه
97
أشعب و زياد بن عبد الله الحارثي
97
من طرائف أشعب
98
بين أشعب و ابنه
100
حديثه عن وفاة بنت الحسين بن علي
100
أرضع أشعب جديا لبن زوجته
102
حزن أشعب لوفاة خالد بن عبد الله
102
أشعب في المسجد
103
جز أشعب لحيته
103
طرائف من طمعه و بخله
103
أشعب يبكي نفسه
106
أشعب و سكينة بنت الحسين
106
أشعب و الغاضري
108
من أخلاق أمه
109
كان من المعتزلة
109
أشعب و عبد الله بن عمر
109
من نوادره
110
من حيله
110
ابنه يذكر بعض طرائف أبيه
111
يتسور البستان طلبا للطعام
112
يقوقئ مثل الدجاجة
113
عبد يسلح في يده
113
أشعب و سالم بن عبد الله بن عمر
113
كانت له ألحان مطربة و شهد له معبد
114
أشعب يلازم جريرا و يغنيه في شعره
114
أشعب و أم عمر بنت مروان
115
أشعب و الوليد بن يزيد
115
أشعب و رجل من ولد عامر بن لؤي
117
أشعب يسقط الغاضري
118
أشعب و زياد بن عبد الله الحارثي
118
غضبت سكينة عليه فأمرت بحلق لحيته
118
بين زياد بن عبد الله الحارثي و كاتبه
119
أشعب و أبان بن عثمان و الأعرابي
119
يخشى أن تحسده العجوز على خفة موته
120
أمثلة من طرائفه و طمعه
120
الحسن بن الحسن بن علي يعبث به
121
أخبار عويف و نسبه
123
نسبه
123
بيوتات العرب المشهورة بالشرف ثلاثة
123
كسرى يسأل النعمان عن شرف القبيلة
123
سبب تسميته عويف القوافي
125
قصته مع عبد الملك بن مروان
126
قصته مع طلحة أخي بني زهرة
126
اعترض عمر بن عبد العزيز و أسمعه شعرا
128
هجا بني مرة
129
عقيل بن علفة يجيبه بقصيدة
129
يوم مرج راهط
130
موقف الضحاك بن قيس الفهري
130
ما قيل في يوم المرج
131
حميد بن بحدل يغير على بوادي قيس
133
ذكر في شعره إيقاع حميد ببني فزارة
134
أسماء بن خارجة يشكو حميدا إلى عبد الملك
135
فزارة تنتقم من قيس
136
موقف عبد الملك بن مروان و عرضه الدية
136
و قال حلحلة و هو في السجن
137
مدح عيينة بن أسماء رغم تطليقه أخته
137
مدح عبد الرحمن ابن مروان و هو صغير السن
138
رثى سليمان بن عبد الملك و مدح عمر بن عبد العزيز
139
أخبار عبد الله بن جحش
141
طلاق صهباء من ابن عمها
141
يهيم بصهباء و يتقدم لخطبتها
141
زواجه بصهباء
141
كان عبد الملك بن مروان معجبا بشعره
142
ذهب ابنه إلى عبد الملك فطرده لتضييعه أدب أبيه
142
بعض أخبار للعرجي
144
امرأة تتمثل بشعره
144
أخبار عبد الله بن العباس الربيعى
146
نسبه
146
كان شاعرا مطبوعا و مغنيا جيد الصنعة
146
سبب تعلمه الغناء
147
جده ينفي معرفته بأنه يغني
148
غنى أمام الرشيد فطرب و كافأه و كساه
148
المعتصم يأمره بالتكفير عن يمينه و الغناء لأصحابه جميعا
149
صنع غناء في شعر لأبي العتاهية و غناه
149
إسحاق الموصلي يصنع له لحنا من شعره
150
أصبح العباس بن الفضل مهموما فنشطه الشعر و الشراب
150
وسط أحمد بن المرزبان المنتصر
151
غناؤه مع إسحاق
151
يناشد الشعر مع إسحاق بعد أن غنى
151
اصطبح مع خادم صالح بن عجيف على زنا بنت الخس
152
طلب من فائز غلام محمد بن راشد الغناء و هم يشربون
152
شرب الخمر في ليلة من رمضان إلى الفجر
153
صنع لحنا للواثق و غناه في يوم نيروز فلم يستعد غيره
153
تأثر من شعر لجميل إلى أن بكى
153
كان مصطبحا دهره و يقول الشعر في الصبوح
154
كتب شعرا في ليلة مقمرة و صنع فيه لحنا
154
وصف البرق و صنع فيه لحنا غناه للواثق
155
صنع لحنا في شعر الحسين بن الضحاك و غناه
155
قصته مع جارية نصرانية أحبها
156
تطير من الغراب و استبشر بالهدهد
156
غنى للمتوكل لحنا لم يعجبه فذكره بألحان له سابقة
157
غنى للمنتصر بشعر لم يطلبه منه فلم يصله بشيء
157
غنى للمتوكل فأطربه و أمر له بجائزة
158
غنى بشعر للسليك
158
غنى لمحمد بن الجهم فاحتمل خراجه في سنة
159
عشق جارية عند أبي عيسى بن الرشيد فوجه بها معه إلى منزله
159
اشترت عمته عساليج ثم وهبتها له
160
غنى الواثق في يوم نيروز فأمر له بجائزة
161
عشق مصابيح و قال فيها شعرا
161
غنى في دار محمد بن حماد
162
غنى الواثق بشعر ذكرت فيه أعياد النصارى فخشي أن ينتصر
162
حكى حاله في غناء بحضرة حمدون بن إسماعيل
163
عشق غلام حزام خادم المعتصم
163
إبراهيم الموصلي يغني أمام الرشيد لحنا من صنعته فيرسل إليه و يلازمه
164
اقترض الواثق مالا ليعطيه له
165
خرج يوم الشعانين ليرى محبوبته النصرانية
165
شرب ليلة الشك في رمضان في يوم نيروز
166
صنع لحنا من شعره للواثق فأمر له بجائزة
166
صنع لحنا جميلا من شعر يوسف بن الصقيل
167
غنى للواثق لحنا من شعر الأحوص فأعطاه ألف دينار
167
فضله المتوكل على سائر المغنين
167
أشار بذكره ابن الزيات عند المعتصم
168
طلب منه سوار بن عبد الله القاضي أن يصنع له لحنا في شعر قاله
168
صنع لحنا جيدا في شفاء بشر خادم بن عجيف
169
غنى الواثق بعد شفائه لحنا في شعر قاله فأجازه
169
فاجأته محبوبته النصرانية بالوداع فقال شعرا و غناه
169
طلب من علي بن عيسى الهاشمي تأجيل الصوم و مباشرة الشرب فأجابه
170
دخل على المتوكل في آخر شعبان و طلب منه الشراب فأجابه
170
حرم المرابين من مائة ألف دينار
170
عتب على إخوانه لأنهم لم يعودوه في مرضه فجاءوه معتذرين
171
غنى عند علوية بشعر في النصرانية التي كان يهواها
171
علم وصيفته هيلانة الغناء
172
نسبة هذا الصوت
172
نسبه، و مقدرته الشعرية
173
سبب تلقيبه سلم الخاسر
173
صداقته للموصلي و أبي العتاهية و انقطاعه للبرامكة
173
من قول أبي العتاهية له
173
يرد مصحفا من ميراث أبيه و يأخذ مكانه دفاتر شعر
174
أجازه المهدي أو الرشيد بمائة ألف درهم ليكذب تلقيبه بالخاسر
174
ورث مصحفا فباعه و اشترى بثمنه طنبورا فلقب الخاسر
174
سبب غضب بشار عليه ثم رضاه عنه
175
شعره في قصر صالح بن المنصور
176
ينشد عمر بن العلاء قصيدة لبشار فيه، ثم ينشده لنفسه
176
صداقته لعاصم بن عتبة و مدحه إياه
177
يزيد بن مزيد يحسد عاصم بن عتبة على شعره فيه
177
كان يقدم أبا العتاهية على بشار ثم فسد ما بينهما
178
يرد على أبي العتاهية حين اتهمه بالحرص في شعر له
178
ابن أخته ينتصر له من أبي العتاهية
179
مبلغ ما وصل إليه من الرشيد و البرامكة
179
يطلب إلى أبي محمد اليزيدي أن يهجوه فيفعل فيندم
179
ترفهه و تخشن مروان بن أبي حفصة
180
ابتلاؤه بالكيمياء ثم انصرافه عنها
181
يرثي البانوكة بنت المهدي
181
كان يهاجي والبة بن الحباب
182
يعتذر إلى المهدي من مدحه لبعض العلويين
182
كان لا يحسن المدح و يحسن الرثاء
182
بعد الرثاء في حياة من يعنيه رثاؤهم
183
إعجاب المأمون ببيت: تعالى الله يا سلم
183
يسكت أبا الشمقمق عن هجائه بخمسة دنانير
183
من شعره حين ولى يعقوب بن داود بعد أبي عبيد الله
183
شعره في الفضل بن الربيع حين أخذ البيعة للمهدي
184
شعره حين عقدت البيعة للأمين
185
المهدي يأمر له بخمسمائة ألف درهم لقصيدته فيه
185
طلب إلى الرشيد أن يفضله في الجائزة على مروان بن أبي حفصة فأجابه
185
فخره على مروان بجائزته و رد مروان عليه
185
مات عن غير وارث فوهب الرشيد تركته
186
رثاؤه معن بن زائدة و مالكا و شهابا ابني عبد الملك بن مسمع
186
أمر له الرشيد بمائة ألف درهم في قصيدة أنشده إياها
187
من شعره في الفضل بن يحيى و جائزته عليه
187
شعر له يعده معن بن زائدة أحسن ما مدح به
188
شعر له في الفضل بن يحيى و قد أشار برأي أخذ به
188
اشترى سكوت أبي الشمقمق عن هجائه
188
أنشد الرشيد فتطير و أمر بإخراجه
189
شعره في الهادي حين بويع له
189
يقر بأستاذية بشار له
189
وصفه هو و النمري على الرشيد للمنازل
190
رثاه أشجع السلمي
190
أخبار أبي صدقة *
192
اسمه و ولاؤه
192
يذكر أسباب كثرة سؤاله
192
يتغنى مع مغني الرشيد فيشتد طرب الرشيد لغنائه
192
صادره الحسن بن سليمان على جعل يأخذه و يكف عن السؤال فلم يف له
193
نسبة ما مضى في هذه الأخبار من الغناء
194
يذكر للرشيد أسباب إلحاحه في المسألة
195
كثرة عبث الرشيد به
195
عبث جعفر بن يحيى و الرشيد به
196
قصة وصوله إلى السلطان
197
نشأتها و صفاتها
199
كانت تجلس للرجال و يجيبها الشعراء
199
شعرها في المتوكل حين دخلت عليه
199
شعرها على لسان المعتمد في جارية
200
شعر لها تجيب به عن شعر في الشوق إليها
200
شعر آخر تبادل فيه شوقا بشوق
201
تجيز بيتا أنشده المتوكل
201
تجيب ببيت عن بيت ألقي عليها
202
ارتجالها شعرا تجيز به بيتا
202
تتشوق إلى حبيب
202
تعتذر من حجب زائرين عنها دون علمها
203
شعرها للمتوكل و قد يئست من إيقاظه لموعد بينهما
203
تهاجي جارية هشام المكفوف
204
زارت سعيد بن حميد فأعجلها طلب الخليفة
205
ترثي المنتصر و تبكيه
205
شعرها في حضرة المتوكل يوم نيروز
205
تتشوق إلى سعيد بن حميد
206
تميل إلى بنان و يفتر ما بينها و بين سعيد بن حميد
206
تعتذر إلى بنان و قد غضب عليها فلا يقبل عذرها
207
تجيز بيتا لعلي بن الجهم طلب إليها إجازته
207
فهرس موضوعات الجزء التاسع عشر
209
اسم الکتاب :
الاغانی
المؤلف :
ابو الفرج الإصفهاني
الجزء :
19
صفحة :
210
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir