و إن تك نارا فهي نار بملتقى
من الريح تسفيها و تصفقها صفقا [1]
- و يروى: «تزهاها و تعفقها [2] عفقا»-
لأمّ عليّ أوقدتها طماعة
لأوبة سفر أن تكون لهم وفقا
العشر لسويد بن كراع، و الغناء لابن محرز خفيف ثقيل أوّل بالوسطى عن يحيى المكي، و ذكر غيره أنه لابن مسحج.
[2] زهت الريح النبات: هزته غب الندى. و عفقها: جمعها و ضمها.