[4] الصربة
بسكون الراء و تحريكها: واحدة الصرب هو اللبن الذي حبس في السقاء أياما حتى اشتدّ
حمضه.
[5] السقب:
ولد الناقة. و الكركرة بالكسر: زور البعير الذي إذا برك أصاب الأرض، و هي ناتئة عن
جسمه كالقرصة.
[6] الإتب:
ثوب يشق في وسطه ثم تلقيه المرأة في عنقها من غير جيب و لا كمين.
[7] المرط:
كساء من خز أو صوف أو كتان، و قيل: هو الثوب الأخضر و جمعه مروط.
[8] اليلنجوج
و الألنجوج: عود طيب الريح يتبخر به. (انظر «اللسان» مادة: لنج).
[9] في
«اللسان»: الضرو بكسر الضاد و فتحها: شجر طيب الريح يستاك به و يجعل ورقة في
العطر. ثم قال: و الضرو: المحلب، و يقال الحبة الخضراء. قال أبو حنيفة: و أكثر
منابت الضرو باليمن، و قال: إنه من شجر الجبال و هو مثل شجر البلّوط العظيم، له
عناقيد كعناقيد البطم غير أنه أكبر حبا، و يطبخ ورقة حتى ينضج، فإذا نضج صفّي ورقه
ورد الماء إلى النار فيعقد و يصير كالقبيّطي يتداوى به من خشونة الصدر و وجع
الحلق.
[10]
السوداء: هي الحبة المعروفة، و اسمها بالفارسية الشونيز.
[12] الوشب
بالكسر: واحد الأوشاب، و هم أوباش الناس و أخلاطهم.
[13] الوكل
(بفتح الكاف و كسرها): العاجز البليد الذي يكل أمره إلى غيره.
[14] كذا في
ت. و الثلب: الرجل المعيب المنثلم الذي يتنقصه الناس. و في ح: «الحلب». و في سائر
النسخ: «الوثب».
[15] المقمة:
المكنسة. و الحشاش: الذي يحتش الحشيش و هو اليابس من الكلأ.
[16] كذا
فيء و هي أنسب النسخ. و في م: «مخالفة العشب» و لعلها مصحفة عن سابقتها. و في ح،
أ: «محالفة القشب». و في سائر النسخ: «مخالفة القشب» و قشب الطعام: ما يلقى منه
مما لا خير فيه.