الجناس المعتلّ:

قال السّبكي: «هو ما تقابل في لفظيه حرفا مدلولين متغايرين أصليان أو زائدان مثل: نار و نور و شمال و شمول» [1].

الجناس المعكوس:

هو التجنيس المعكوس‌ [2].

الجناس المعنويّ:

هو تجنيس المعنى او المعنوي‌ [3].

جناس المغايرة:

هو التجنيس المغاير [4].

الجناس المفروق:

هو التجنيس المفروق‌ [5].

الجناس المقرون:

و هو الجناس المتشابه و هو «ما اتفق ركناه لفظا و خطا» [6]، كقول أبي الفتح البستي:

الجناس المقصور:

قال السّبكي: «و منها التجنيس المقصور نحو سنا و سناء، و مثل جنا و جناح» [7].

الجناس المقلوب:

هو تجنيس القلب و جناس العكس‌ [8].

الجناس المكتنف:

قال السّيوطي و هو يتحدّث عن أنواع الجناس الناقص: «و الثاني سمّيته أنا بالمكتنف لأنّ حرف الزيادة فيه مكتنف أي متوسّط بين ما اكتنفاه» [9]، كقولهم: «جدي جهدي»، و حديث احمد:

«الشيطان ذئب الانسان كذئب الغنم يأخذ الشاة الشاذة»، و حديث مسلم «ما أنزل اللّه داء إلا أنزل له دواءا».

الجناس المكرّر:

هو التجنيس المكرر و المزدوج‌ [10].

الجناس الملفّق:

هو التجنيس الملفّق‌ [11].

الجناس الملفوف:

أدخله السيوطي في جناس التركيب و قال: «هو ما تركّب من كلمتين تامتين أو ثلاث كلمات» [12].

و يكون متشابها و ذلك بأن يتفقا في الخط كقول البستي:

[1] عروس الافراح ج 4 ص 432.

[2] المثل السائر ج 1 ص 261.

[3] خزانة ص 41، شرح عقود الجمان ص 147، أنوار الربيع ج 1 ص 209، جنى الجناس ص 277، نفحات ص 20.

[4] جوهر الكنز ص 92، و ينظر جنى الجناس ص 161.

[5] الأطول ج 2 ص 224، أنوار الربيع ج 1 ص 103.

[6] أنوار الربيع ج 1 ص 98.

[7] عروس الافراح ج 4 ص 432.

[8] خزانة الادب ص 38، أنوار الربيع ج 1 ص 195.

[9] شرح عقود الجمان ص 145.

[10] شرح عقود الجمان ص 147.

[11] خزانة ص 27، شرح عقود الجمان ص 144، أنوار الربيع ج 1 ص 126، نفحات ص 17.

[12] شرح عقود الجمان ص 144.