responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم القواعد العربية في النحو و التصريف المؤلف : دقر، عبدالغني    الجزء : 1  صفحة : 336

الْأَرْضِ وَ هُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ‌ [1] و المجازيّة نحو وَ لَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ [2].

(2) السّببيّة نحو لَمَسَّكُمْ فِيما أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذابٌ عَظِيمٌ‌ [3] أي بسبب ما خضتم فيه.

(3) المصاحبة نحو قالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ‌ [4].

(4) الاستعلاء نحو وَ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ‌ [5] على الاستعارة التبعيّة. (5) المقايسة، و هي الواقعة بين مفضول سابق، و فاضل لاحق، نحو فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ‌ [6]، أي بالقياس للآخرة.

(6) أن تكون بمعنى الباء كقول زيد الخيل:

و يركب يوم الرّوع منّا فوارس‌

بصيرون في طعن الأباهر و الكلى‌

الفينة:

السّاعة و الحين، تقول: «ألقاه الفينة بعد الفينة» و «فينة بعد فينة» و هي- كما ترى- ظرف زمان.


[1] الآية «2 و 3 و 4» من سورة الروم «30».

[2] الآية «179» من سورة البقرة «2».

[3] الآية «14» من سورة النور «24».

[4] الآية «38» من سورة الأعراف «7».

[5] الآية «71» من سورة طه «20».

[6] الآية «38» من سورة التوبة «9».

اسم الکتاب : معجم القواعد العربية في النحو و التصريف المؤلف : دقر، عبدالغني    الجزء : 1  صفحة : 336
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست