(4) الاستعلاء
نحووَ
لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ[5] على الاستعارة التبعيّة. (5)
المقايسة، و هي الواقعة بين مفضول سابق، و فاضل لاحق، نحوفَما مَتاعُ الْحَياةِ
الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ[6]، أي بالقياس للآخرة.
(6) أن تكون بمعنى الباء كقول زيد الخيل:
و
يركب يوم الرّوع منّا فوارس
بصيرون
في طعن الأباهر و الكلى
الفينة:
السّاعة و الحين، تقول: «ألقاه الفينة بعد الفينة» و «فينة بعد فينة» و هي- كما ترى- ظرف
زمان.