responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الهداية في النحو المؤلف : ابو حیان، یوسف    الجزء : 1  صفحة : 153

د) فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ وَ لكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ الحج/ 46.

ه) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ‌ الأنعام/ 117.

و) لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنا لَخَسَفَ بِنا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ‌ القصص/ 82.

ز) وَ اقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا الأنبياء/ 97.

ح) وَ إِنْ يَأْتُوكُمْ أُسارى‌ تُفادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ‌ البقرة/ 85.

ط) كُنَّا نَحْنُ الْوارِثِينَ‌ القصص/ 58.

ي) «إتّقوا معاصى اللّه فى الخلوات فإنّ الشّاهد هو الحاكم» نهج البلاغة، قصار الحكم: 324.

3- أعرب ما يلي:

أ- وَ ما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى‌ إِلَّا وَ أَهْلُها ظالِمُونَ‌ القصص/ 59.

ب- فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَ هُوَ يُحْيِ الْمَوْتى‌ وَ هُوَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ الشورى/ 9.

اسم الکتاب : الهداية في النحو المؤلف : ابو حیان، یوسف    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست