responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر    الجزء : 1  صفحة : 557

تاء التأنيث‌

راجع: إلحاق تاء التأنيث ب «مفعيل»، و «مفعال»، و «مفعل» صفة لمؤنّث، و حذف تاء التأنيث من المؤنّث المجازيّ المصغّر، و راجع: فعول.

تاء الوحدة

راجع: إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثيّة المزيدة.

تأنيث أفعل التفضيل‌

راجع: أفعل التفضيل (جمعه و تأنيثه).

تأنيث «فعلان»

راجع: فعلان.

تذكير أفعل التفضيل‌

راجع: أفعل التفضيل (تذكيره، و إفراده، و عمله).

التذكير و التأنيث‌

راجع: في التذكير و التأنيث.

التركيب المزجيّ‌

المركّب المزجيّ ضمّ كلمتين إحداهما إلى الأخرى، و جعلهما اسما واحدا إعرابا و بناء، سواء أكانت الكلمتان عربيّتين أم معرّبتين، و يكون ذلك في أعلام الأشخاص و في أعلام الأجناس، و الظروف، و الأحوال، و الأصوات، و المركبات العددية.

و يجوز صوغ المركب المزجي في المصطلحات العلمية عند الضرورة، على ألّا يقبل منه إلّا ما يقرّه المجمع‌ [1].

تصغير ما ثانيه حرف علّة

ما ثانيه ألف أو واو أو ياء من الاسم الثلاثيّ يردّ إلى أصله عند التصغير، و يجوز فيما أصل ثانيه الياء أن يقلب واوا عند التصغير، أخذا بمذهب الكوفيين فيه، و تجويز ابن مالك له و لو ورد السماع به.

و على هذا يجوز في تصغير «عين» و «شيخ» و «ليفة»، و «شي‌ء»، أن يقال: «عوينة»، و «شويخ»، و «لويفة»، و «شوي‌ء» [2].

تصغير المختوم بألف و نون‌

«بما أن «شريان» ألفها رابعة، و اسمها مساو في الوزن لاسم آخره حرف أصليّ، قبله ألف زائدة، فتصغيرها بالقلب وجها واحدا، و على هذا يقال في تصغيرها:

«شريّين» لا غير.

و بما أنّ «حيوان» ألفها رابعة، و اسمها ليس مساويا في الوزن لاسم آخره حرف أصليّ، قبله ألف زائدة، فتصغيرها بلا قلب، و على هذا يقال في تصغيرها «حييّان». و طوعا لما أجازه الكوفيون في تصغير ما ثانيه حرف علة، من قلب الياء


[1] صدر في الجلسة الثامنة من الدورة الواحدة و الثلاثين سنة 1965.

[2] صدر في الجلسة السادسة من الدورة الثالثة و الثلاثين سنة 1967 م.

اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر    الجزء : 1  صفحة : 557
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست