responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر    الجزء : 1  صفحة : 554

و راجع: ما يراعى عند الاشتقاق من أسماء الأعيان.

و راجع: مفعلة.

الاشتقاق من أسماء الأعيان دون قيد الضرورة

قرّر المجمع من قبل إجازة الاشتقاق من أسماء الأعيان، للضرورة في لغة العلوم كما أقرّ قواعد للاشتقاق من الجامد.

و اللجنة تأسيسا على أنّ ما اشتقّه العرب من أسماء الأعيان كثير كثرة ظاهرة، و أنّ ما ورد من أمثلته في البحث الذي احتجّ به المجمع لإجازة الاشتقاق يربو على المئتين، ترى التوسّع في هذه الإجازة بجعل الاشتقاق من أسماء الأعيان جائزا من غير تقييد بالضرورة [1].

إصابة العضو

راجع: فعل.

أصالة الحرف‌

راجع: توهّم أصالة الحرف.

الاضطراب‌

راجع: فعلان.

اطّراد صوغ فعلة للدلالة على الكثرة و المبالغة

راجع: فعلة.

افتعال‌

لا مانع من أن تكون صيغة «الافتعال» مشتقّة من العضو، قياسيّة في معنى المطاوعة، للإصابة بالالتهاب. و قد ورد قول الصرفيّين: «و افتعل للمطاوعة غالبا». و قد جعلها المجمع قياسيّة فيما كانت فيه فاء الفعل أحد حروف قولهم: «و لنمر». و يرد في اللغة «فعل» من العضو بمعنى: أصابه، فيقال: «كبده و عانه و رأسه» [1].

افتعل‌

راجع: مطاوع «فعل» الثلاثيّ.

إفراد أفعل التفضيل‌

راجع: أفعل التفضيل (تذكيره، و إفراده، و عمله).

أفعل التفضيل (تذكيره و إفراده و عمله)

أولا- الرأي في ملازمة أفعل التفضيل لحالة الإفراد و التذكير:

يرى الأستاذ الباحث «أن يكون أفعل التفضيل ملازما حالة الإفراد و التذكير كلّما ذكر المفضل عليه مجرورا بالحرف أو مضافا إليه».

و اللجنة فيما يتعلق بإفراد أفعل التفضيل و تذكيره مطلقا، لا ترى مندوحة عمّا قرره النحاة من قبل.


[1] صدر في الجلسة الثامنة من الدورة الرابعة و الثلاثين سنة 1968 م.

1 صدر في الجلسة التاسعة من الدورة الثامنة و العشرين.

اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر    الجزء : 1  صفحة : 554
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست