responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر    الجزء : 1  صفحة : 400

«هذا بطل أسد» أي شجاع. و يسمّى أيضا:

الاسم الجامد الملحق بالمشتقّ، و الاسم المشتقّ تأويلا، و الجامد المؤوّل بالمشتقّ، و المؤوّل بالمشتقّ، و المشتقّ تأويلا، و الشبيه بالمشتقّ، و الملحق بالصفة.

2- أنواعه:

أ- ما يقع نعتا، و يشمل:

1- أسماء الإشارة التي لا تدلّ على مكان، نحو: «أعجبني المدرّب هذا».

2- ذو، ذات، ذوو ...، نحو: «هذا رجل ذو علم» أي صاحب علم.

3- الأسماء الموصولة المبدوءة بهمزة وصل، نحو: «يعجبني الرجل الذي يحفظ العهد».

4- الجامد المنعوت بمشتقّ، نحو:

«سرّني رجل لطيف»، أي موصوف.

5- مصدر الثلاثيّ النكرة، غير الميمي، الملازم، في الأغلب، صيغته الأصليّة في الإفراد و التذكير، نحو: «هذا حاكم عدل» أي: عادل.

6- اسم المصدر إذا كان على وزن من أوزان المصدر الثلاثيّ، نحو: «هذا رجل فطر» أي: مفطر.

7- العدد إذا أتى بعد المعدود، نحو:

«قرأت كتبا ثلاثة».

8- أسماء جامدة تدل على استكمال الموصوف للصفة، نحو: «كل» و «أيّ» و «جدّ» و «حق»، نحو: «أنت رجل كلّ الرجل».

9- الجامد المؤوّل بالمشتقّ الدالّ على الصفة المشبّهة، نحو: «هذا طفل فراشة الحلم». أي: أحمق.

10- «ما» الإبهاميّة، نحو: «لغاية ما جاءنا الضيف». أي: لغاية شريفة أو لغير ذلك.

ب- ما يقع حالا:

1- ما دلّ على تشبيه، نحو: «تخطر الفتاة غزالا» (أي: مشبهة الغزال).

2- ما دلّ على تفصيل، نحو: «إقرأ الكتاب بابا بابا» (أي: مفصّلا).

3- ما دلّ على مفاعلة، نحو: «سلّمت عليه يدا بيد» (أي: متقابضين).

4- ما دلّ على تسعير، نحو: «اشتريت الجوخ مترا بدينار» (أي: مسعّرا).

5- ما دلّ على ترتيب، نحو: «ادخلوا الصفّ واحدا واحدا» (أي: مرتّبين).

6- ما كان مصدرا صريحا، متضمّنا معنى الوصف، نحو: «أقدم جريا» (أي:

جاريا) [1].

ج- ما يقع حالا أو نعتا:

1- الاسم الجامد المنسوب قصدا، نحو: «فكّر منطقيّا» (أي: المنسوب إلى المنطق). و «إنّ القضيّة العربيّة صعبة


[1] في رأي بعضهم، تعرب «جريا» مفعولا مطلقا.

اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر    الجزء : 1  صفحة : 400
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست