responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في الأعراب المؤلف : ظاهر یوسف خطیب    الجزء : 1  صفحة : 67

- اللّذيّين-

جمع «اللّذيّا»، في حالتي النصب و الجرّ، اسم موصول مبنيّ على الياء، أو منصوب أو مجرور بالياء، يعرب حسب موقعه في الجملة. انظر: الذي.

- ألمّ-

من أفعال المقاربة بمعنى: «كاد»، تعمل عمل «كان» فترفع المبتدأ و تنصب الخبر، نحو قول الرّسول الكريم (صلّى اللّه عليه و سلّم): «لو لا أنّه شي‌ء قضاه اللّه لألمّ أن يذهب بصره».

( «ألمّ»: فعل ماض ناقص مبنيّ على الفتح الظاهر. و اسمه ضمير مستتر فيه جوازا تقديره: هو.

و المصدر المؤول من «أن يذهب بصره» في محلّ نصب خبر «ألمّ»).

- اللّهمّ-

كلمة شاع استعمالها في النّداء بمعنى: يا اللّه، و الميم وردت في «اللهمّ» عوضا عن حرف النّداء، نحو قوله تعالى: قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ [1].

( «اللّهمّ»: لفظ الجلالة، منادى مبنيّ على الضمّ في محلّ نصب مفعول به لفعل النّداء المحذوف. و الميم عوض من حرف النّداء «يا» المحذوف مبنيّ على الفتح لا محلّ له من الإعراب. «مالك»: نعت لفظ الجلالة، منصوب بالفتحة الظاهرة. و هو مضاف. «الملك»: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة).

- اللّواتي-

اسم موصول بمعنى: «اللائي» و تعرب إعرابها انظرها في موضعها.


[1] سورة آل عمران: آية 26.

اسم الکتاب : المعجم المفصل في الأعراب المؤلف : ظاهر یوسف خطیب    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست