responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في الأعراب المؤلف : ظاهر یوسف خطیب    الجزء : 1  صفحة : 426

ج- أن يشترك مع عامله في الفاعل.

د- أن يكون مصدرا قلبيّا.

ملحوظة: المصدر القلبي هو المصدر الّذي يدلّ على حدث لا يدرك بالحواسّ.

- المفعول المطلق-

هو مصدر منصوب يذكر بعد فعل لتوكيده، نحو: «كلّمته تكليما» أو لبيان نوعه، نحو: «انطلقت انطلاقة الأرنب»، أو لبيان عدده، نحو: «اندفعت اندفاعتين» و المفعول المطلق نوعان:

أ- لفظي: و هو ما طابق فعله من حيث اللّفظ، نحو: «هبّ هبوبا، اندفع اندفاعا ... الخ».

ب- و معنوي: و هو ما طابق فعله من حيث المعنى دون اللفظ، نحو:

«جلس قعودا» و «هبط وقوعا».

- المفعول معه-

اسم منصوب، يقع فضلة بعد الواو الّتي بمعنى «مع»، و تكون الواو للمعيّة، نحو: «سرت و الشّاطى‌ء» ( «و الشّاطى‌ء»: الواو للمعيّة، حرف مبني على الفتح لا محلّ له من الإعراب. «الشاطى‌ء»: مفعول معه منصوب بالفتحة الظاهرة).

- المقاربة-

انظر: أفعال المقاربة.

- مقاعد-

تأتي في نحو قوله تعالى: وَ أَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ‌ [1] ( «مقاعد»: مفعول فيه منصوب بالفتحة الظاهرة.


[1] سورة الجنّ: آية 9.

اسم الکتاب : المعجم المفصل في الأعراب المؤلف : ظاهر یوسف خطیب    الجزء : 1  صفحة : 426
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست