responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ميزان حق يا شرح فصل امامت از تجريد الكلام خواجه نصير طوسي المؤلف : واعظ موسوى، سيد على اكبر (محب الاسلام)    الجزء : 1  صفحة : 216

گوئيم: شيعه در آن زمان، در هرچه براى پيشرفت اسلام بود مخالفت نميكردند، و ما هم امروز نميكنيم اما ... هم امام (ع) و هم شيعه در آن زمان از حقشان نگذشتند ما هم نميگذريم آنچه گفته شد دليل عدم عصمت ايشانست نه چيز ديگر.

(با استفاده از ترجمه و شرح علامه شعرانى- ره)

شرح واقعه را از سليم بن قيس بخوانيد و ما در جلد اول شيعه ميپرسد فصلى آورده‌ايم.

لو لا نهى عمر عنها و اشتهر عن ابن عباس تحليلها و تبع ابن عباس على القول بها اصحابه من اهل مكة و اهل اليمن و رووان ابن عباس كان يحتّج لذلك بقوله تعالى:

(فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ)

و فى حرف عنه «الى أجل مسمى» و روى عنه انه قال:

(ما كانت المتعة الا رحمة من اللّه عز و جل رحم بها امة محمد (ص) و لو لا نهى عمر عنها ما اضطر الى الزنا الاشقى) و هذا الذى روى عن ابن عباس- رواه عنه ابن جريح و عمرو بن دينار، و عن عطآء

قال سمعت جابر بن عبد اللّه يقول تمتعنا على عهد رسول اللّه (ص) و ابى بكر و نصفا من خلافة عمر ثم نهى عنها عمر الناس.

(بداية المجتهد ج/ 2/ 58/ ط/ مصر/ الاستقامة)

در جلد هشتم اقوال الائمه از كتب اهل سنت مآخذ ديگرى ارائه كرده‌ايم. ر. ك: به صفحات 224- 235- 161

اسم الکتاب : ميزان حق يا شرح فصل امامت از تجريد الكلام خواجه نصير طوسي المؤلف : واعظ موسوى، سيد على اكبر (محب الاسلام)    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست