responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ميزان حق يا شرح فصل امامت از تجريد الكلام خواجه نصير طوسي المؤلف : واعظ موسوى، سيد على اكبر (محب الاسلام)    الجزء : 1  صفحة : 24

دروغ است چه كه خواجه (فيلسوف) است و نصيريه معتقد به خدائى على هستند و شأن خواجه اجل است.[1]

و پس از ذكر آثار علمى خواجه را برميشمرد.

راقم اين سطور گويد (اى كاش اين پيام را كسى به پيروان و ابن تيميه ميرسانيد ...)

تاريخ رصدخانه‌ها:[2]

كتابخانه- رصدخانه مراغه‌

بنابر آنچه در جلد اول تاريخ گزيده و كشكول ميبدى و غيره راجع به رصدخانه مراغه نگاشته‌اند آنستكه چيزى از فتح بغداد نگذشت كه هولاكو براى خواجه رصد خانه بزرگى بنا نمود، و امر كرد تا كليه موقوفات بخواجه واگذار شود و عشر آنها را بمصرف و بناى رصدخانه برساند.

خواجه بامر هولاكو مشاهير علماى هيئت را بمراغه احضار نمود تا شروع بساختن رصدخانه شود و كتابخانه بسيار عالى در اطراف رصدخانه تأسيس گردد.


[1]الوافى بالوفيات/ ج/ 1/ 179 ببعد

[2]خواجه در «زيح ايلخانى» گفته است (اننى جمعت لبنآء الرصد جماعة من الحكمآء منهم المؤيد العرضى من دمشق و افخر المراغى الذى كان بالموصل‌

و الفخر الخلاطى الذى كان بتفليس، و النجم دبيران القزوينى، و ابتدأنا ببنائه فى سنة سبع و خمسين و ست مأية فى جمادى الاولى بمراغة و الارصاد التى بنى قبلى و عليها كان الاعتماد دون. غيرها. هو رصد برجس، و له مذبنى الف و اربع سنة، و بعده رصد بطلميوس بمأتى سنة، و خمس و ثمانين سنة، و بعده فى ملة الاسلام رصد المأمون ببغداد و له اربع مائة سنة و ثلاثون سنة و الرصد البنانى فى حدود الشام و الرصد الحاكمى بمصر و رصد بنى الاعلم ببغداد و اذ فقد الرصد الحاكمى و رصد بنى الاعلم و لهما مأئتان و خمسون سنة ...) (المصدر/ ج 1/ 183)

خلق‌وخوى خواجه‌

نبود مهترى چو دست دهد

روز تا شب شراب نوشيدن ...

يا غذاى لذيذ را خوردن‌

يا لباس لطيف پوشيدن‌

من بگويم كه مهترى چه بود؟

گر توانى زمن نيوشيدن‌

غمگنان راز غم رهانيدن‌

در مراعات خلق كوشيدن‌

اسم الکتاب : ميزان حق يا شرح فصل امامت از تجريد الكلام خواجه نصير طوسي المؤلف : واعظ موسوى، سيد على اكبر (محب الاسلام)    الجزء : 1  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست