responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ميزان حق يا شرح فصل امامت از تجريد الكلام خواجه نصير طوسي المؤلف : واعظ موسوى، سيد على اكبر (محب الاسلام)    الجزء : 1  صفحة : 147

و به دليل قول خداى متعال «از اولى الأمر خودتان اطاعت كنيد» ديگران صلاحيّت امامت را نداشتند زيرا ستمكار بودند و پيش از اسلام سابقه كفر داشتند

امام بحق نيست:

با توجه باختلاف عقايد مسلمين در (اولى الامر) اماميه اثنا عشريه بر آنستكه اگر امام همچون پيامبر (ع) معصوم نباشد: امام بحق نيست.

و كسى براى خلفاى پيغمبر (ص) بجز امام على (ع) ادعاى عصمت نكرده است.

و از ديگر سوى اعتراف به نسيان و خطا، و جهل از خودشان و نسبت ستمكارى، از خلال كتب فريقين بديشان فراوان ثبت است.

و بخشى از آغاز عمر خود را پيش از اسلام در «كفر» گذرانيده‌اند.

و خداوند بپاسخ حضرت ابراهيم (ع) فرمود به عهد «امامت» من ستمكاران نميرسند. (لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ).

با توجه بآيات قرآن كريم معنى (ظلم و ظالم) و نتيجه بحث روشن است.

فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ‌ (59/ بقرة- و 162 الاعراف)

قالَ مَعاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ‌ (79 يوسف)

وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ‌ (229 بقرة-وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ‌ (1/ الطلاق)

وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ‌ (45 مائدة)

وَ الْكافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ‌ (254 بقرة)

وَ مَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً. (19 فرقان)وَ إِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ‌وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ (113 هود)

اسم الکتاب : ميزان حق يا شرح فصل امامت از تجريد الكلام خواجه نصير طوسي المؤلف : واعظ موسوى، سيد على اكبر (محب الاسلام)    الجزء : 1  صفحة : 147
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست