فالوجود و العدم، و الوجوب و الإمكان، و الوحدة و الكثرة، و العلم و الجهل، و الحياة و الموت، و الحق و الباطل، و الخير و الشر، و القدرة و العجز، متضادات، و تعالى اللّه عن الأضداد و الأنداد.
«فَلاتَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ»[1].
«وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها، وَ ذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمائِهِ، سَيُجْزَوْنَ[2] ما كانُوا يَعْمَلُونَ»[3].
[1]س البقرة: 22.
[2]مكتوبة فى الأصل: يسخرون. و صحيح الكلمة فى الآية هو ما أثبتناه.
[3]س الأعراف. آية 180.