responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جواهر الفرايض المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 44

الثالثة- كلالة الامّ أكثر من واحد[1] و اخت لأب، أصلها أيضاً[2] خمسة.

الرابعة- واحد من كلالة الامّ، و اخت لأب و زوجة، أصلها ستّة عشر، و باللّه التوفيق‌[3].

فصل‌

و ذو القرابتين المختلفتين كشخصين عند القسمة، لكن يجمع النصيبان‌[4] بعدها و يعطى، و هكذا[5] ذو القرابات.

و لنورد المثال الذي ذكره شيخنا الإمام السعيد معين الدين سالم بن بدران المصري‌[6] (رحمة اللّه عليه)[7] في كتابه الموسوم‌[8] ب «التحرير»، و هو:

متوفّى خلّف ابن ابن عمّ له من قبل أبي أبيه، هو[9] ابن ابن خال له من قبل امّ امّه، هو[10] ابن بنت خالة له من قبل أبي امّه، هو[10] ابن بنت عمّة له من قبل امّ أبيه.


[1] في (ب): «الواحد».

[2] «أيضاً» لم ترد في (أ).

[3] «و باللّه التوفيق» لم ترد في (ب) و (ج).

[4] في (أ): «تجمع النصيبين».

[5] «الواو» لم ترد في (ج).

[6] هو الشيخ الإمام السعيد الفقيه معين الدين سالم بن بدران بن عليّ المصري المازنىّ ...

و هو صاحب التحرير و غيره في الفقه، و قد كان الخواجة نصير الدين من تلامذته و له منه إجازة، و يظهر أنّ معين الدين يروي عن السيّد ابن زهرة الحلبي ... ينظر ترجمته في رياض العلماء 2:

408- 411.

[7] «رحمة اللّه عليه» لم ترد في (ب) و (ج).

[8] في (ج): «المسمى».

[9] في (ب) و (ج): «و هو».

[10] في (ب) و (ج): «و هو».

اسم الکتاب : جواهر الفرايض المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست