و قد قدم اكثر الباحثين في حياة المحقق الطوسي
قائمة بأسماء مؤلفاته الكثيرة:
فذكر خير الدين الزركلي في كتابه «الاعلام» ج 7 ص 257-
258 (35) عنوانا، و نرمز له [الزركلي].
و الشيخ عبد الله نعمة في «فلاسفة الشيعة» ص
478، 493- 502 حوالي (70) عنوانا، و نرمز له [نعمة].
و السيد محسن الأمين في «أعيان الشيعة» ج 46
ص 16- 18 حوالي (85) عنوانا، و نرمز له [الأمين].
و ذكر أخي العلامة الكبير السيد محمد حسين
الجلالي في كتابه «نصير الدين الطوسي، حياته و فلسفته»[1] ص 79- 182
أسماء (123) كتابا و رسالة بما في ذلك الكتب المنسوبة إليه، و نرمز له [الجلالي].
و ذكر الدكتور عبد الامير الأعسم في «نصير الدين الطوسي،
مؤسس المنهج الفلسفي في علم الكلام الاسلامي» ص 99- 125 اسماء (162) كتابا، و نرمز
له [الأعسم].
و قدّم الاستاذ محمد تقي مدرس رضوي في كتابه «أحوال و آثار خواجه
نصير الدين طوسي» ص 331- 597 قائمة بأسماء (190) كتابا و رسالة، و ذكر في كتابه
الآخر «ياد بود هفتصدمين سال خواجه نصير طوسي» ص 18- 52 اسماء 185 كتابا و نرمز
لكتابه الاول [احوال]، و لكتابه الثاني [يادبود].
ثم ان الاصفهاني الافندي ذكر في ترجمته للمحقق
الطوسي في رياض العلماء ج 5 ص 162 و ما بعدها، و كذلك الخونساري في روضات الجنات ج
6
[1]طبع هذا الكتاب بالرونيو في النجف الاشرف
سنه 1389 ه. و نظرا الى عدم توفر نسخته المطبوعة لدينا فقد اعتمدنا على النسخة
المخطوطة في الارجاعات.