و تعرض[1] لها كيفيّة:
تشتدّ، فتكون الحركة: سريعة.
و تضعف، فتكون: بطيئة.
و لا تختلف[2] بهما الماهيّة.
و سبب البطء: الممانعة الخارجيّة أو[3] الدّاخليّة.
لا .. تخلّل السكنات.
و إلّا: لما أحسّ بما اتّصف بالمقابل.
و لا اتّصال[4] لذوات الزّوايا و الانعطاف.
لوجود زمان[5] بين آني الميلين[6].
و السّكون: حفظ النّسب.
فهو: ضدّ،[7] يقابل الحركتين.
و في غير الأين[8]: حفظ النّوع.
و يتضادّ، لتضادّ ما فيه.
و من الكون[9]: طبيعيّ و قسريّ و إراديّ.
فطبيعيّ[10] الحركة: إنّما يحصل عند مقارنة أمر طبيعيّ ليردّ الجسم إليه، فيقف.
[1]ج: و يعرض.
[2]ج، د: و لا يختلف.
[3]د: و الداخليّة.
[4]الف: و الاتصال- و هو خطأ-.
[5]ج: زمانين- و هو خطأ-.
[6]ج، الف: المثلين- و هو خطأ-.
[7]كلمة: (ضد) ساقطة من د.
[8]ب: الأيني.
[9]الف: السكون،- و هو تحريف-، فان الحركة- أيضا- تنقسم الى هذه الثلاثة.
[10]ب: و طبيعيّ.