responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 137

لأنّ القسريّ، يختلف‌[1] باختلاف القابل، و مع اتّحاد المبدأ يتفاوت مقابله.

و الطبيعيّ، يختلف باختلاف الفاعل، لتساوي الصغير و الكبير[2] في القبول.

و إذا[3] تحرّكا مع اتحاد المبدأ، عرض التّناهي.

[العلّة المادّيّة]

و المحلّ المتقوّم بالحالّ، قابل له.

و مادّة للمركّب.

و قبوله ذاتيّ.

و قد يحصل القرب و البعد، باستعدادات يكتسبها باعتبار الحالّ فيه.

[العلّة الصوريّة]

و هذا[4] الحالّ، صورة للمركب‌[5].

و جزء فاعل لمحلّه.

و هو: واحد.

[العلّة الغائيّة]

و الغاية علّة بماهيتها.

لعلّيّة: العلّة الفاعليّة[6].


[1]جاءت هذه العبارة في د هكذا: لأنّ القوى مختلفة باختلاف ..- و هو تحريف-.

[2]ب: الصغر و الكبر.

[3]ب، ج: فإذا.

[4]ب: و هذه- و هو خطأ-.

[5]كلمة (للمركب) ساقطة من: د.

[6]كلمة: (الفاعلية) ساقطة من د.

اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست