6- قطب الدين ابراهيم بن علي بن محمد السّلمي
المصري المقتول سنة 618 ه. درس عنده الطب.
7- الشيخ معين الدين، أبو الحسن سالم بن بدران
(ت/ 600)، و كان من أكابر فقهاء عصره
درس عنده المحقق الفقه و أصول الفقه.
8- أبو السعادات، أسعد بن عبد القاهر بن أسعد الاصفهاني
(ت/ 600).
قرأ عليه الفقه- أيضا-.
9- برهان الدين محمد بن محمد بن علي الحمداني
القزويني المتوفى بعد 612 ه. سمع منه المحقق الحديث.
تلامذته:
تتلمذ للمحقق الطوسي عدد كبير من الطلاب ممن كان
لهم شأن في سماء العلم.
منهم: قطب الدين محمود بن مسعود الشيرازي (633
ه- 710 ه).
كان من كبار مفكّري عصره، و قد صنف كتبا عديدة
منها شرح حكمة الإشراق، و التحفة السعدية- و هو شرح لكتاب «القانون» لابن سينا-، و
فتح المنّان في تفسير القرآن و غيرهما.
و منهم: العلامة الحسن بن يوسف بن مطهر الحلّي
(648 ه- 726 ه).
كان من كبار علماء الامامية، و له كتب كثيرة
تربو على مائة و عشرين مصنفا. و كان هو السبب في اهتداء السلطان أولجايتو خدا
بنده[1] الى طريق الحق
[1]هو أحد زعماء المغول و اسمه: نيقولاس بن
أرغون بن آباقا خان بن هولاكو، أسلم بمجرّد تولّيه زعامة المغول بعد أبيه، و تسمى
بمحمد خدا بنده.