و خبرهم عن موسى (عليه السلام)[1]- بالتّأبيد- مختلق.
و مع تسليمه، لا يدل على المراد قطعا.
[عمومية نبوة الرسول الاعظم (ص)]
و السمع دلّ[2] على عموم نبوته (صلى الله عليه و آله)[3].
و هو أفضل من الملائكة.
و كذا غيره من الأنبياء.
لوجود المضاد للقوّة العقلية.. و قهره على الانقياد لها[4].
[1]ما بين القوسين ساقط من د.
[2]ب: دال.
[3]ب، ج: عليه السلام.
[4]كذا في نسخة مؤرخة سنة 1096 ه. محفوظة بمكتبة السيد المرعشي بقم، برقم 806/ 28 و أما النسخ الموجودة عندنا فقد اتفقت على كلمة: عليها.