و المنقول- معناه- متواترا[1] من المعجزات يعضده.
[إعجاز القرآن الكريم]
و إعجاز القرآن ..
قيل: لفصاحته.
و قيل: لاسلوبه و فصاحته- معا[2]-.
و قيل للصّرفة.
.. و الكلّ محتمل.
[النسخ]
و النسخ تابع للمصالح.
و قد وقع ..
حيث حرّم على نوح بعض ما أحل لمن تقدمه[3].
و أوجب الختان بعد تأخيره[4].
و حرّم الجمع بين الأختين.
و غير ذلك من الأحكام.
قوله تعالى: «أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ». (هود: 11/ 13)
3- التحدي باتيان سورة واحدة فقط:
قوله تعالى: «أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ». (يونس 10/ 38)
[1]د: متواتر- و هو خطأ-.
[2]كلمة: (معا) ليس في الف و ب و ج.
[3]ب: تقدّم.
[4]ب: تأخير.