responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 216

و المنقول- معناه- متواترا[1] من المعجزات يعضده.

[إعجاز القرآن الكريم‌]

و إعجاز القرآن ..

قيل: لفصاحته.

و قيل: لاسلوبه و فصاحته- معا[2]-.

و قيل للصّرفة.

.. و الكلّ محتمل.

[النسخ‌]

و النسخ تابع للمصالح.

و قد وقع ..

حيث حرّم على نوح بعض ما أحل لمن تقدمه‌[3].

و أوجب الختان بعد تأخيره‌[4].

و حرّم الجمع بين الأختين.

و غير ذلك من الأحكام.


قوله تعالى: «أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ». (هود: 11/ 13)

3- التحدي باتيان سورة واحدة فقط:

قوله تعالى: «أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ». (يونس 10/ 38)

[1]د: متواتر- و هو خطأ-.

[2]كلمة: (معا) ليس في الف و ب و ج.

[3]ب: تقدّم.

[4]ب: تأخير.

اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست