و قصّة مسيلمة و فرعون و إبراهيم[1]، يعطي جواز إظهار[2] المعجزة على العكس.
[عمومية البعثة]
و دليل الوجوب يعطي العمومية.
و لا تجب[3] الشريعة.
[نبوّة الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله و سلم]
و ظهور معجزة القرآن[4] و غيره[5].
مع اقتران دعوة نبينا محمد (صلى الله عليه و آله و سلم)، يدلّ على نبوّته.
و التحدّي[6]، مع الامتناع و توفّر الدواعي، يدل على الاعجاز.
[1]كتب في هامش النسخة الف بخط يغاير خط المتن: اي و قصّة عمّ ابراهيم!!
[2]د: ظهور.
[3]ج و د: و لا يجب.
[4]د: المعجزة و القرآن.
[5]في ب زيادة: مع اختياره.
[6]تحدى القرآن عموم العرب في جميع الازمنة، بان يأتوا بمثله لكنهم عجزوا و لا يزالون عاجزين عن ذلك، مع توفر الدواعي على اتيانه خصوصا في عصرنا الحاضر الذي يحاول المستعمرون و بكل ما أوتوا من حول و قوّة صرف الناس عن الاسلام و القرآن ...
و آيات التحدي على أقسام و هي:
1- التحدي باتيان كتاب مثل القرآن:
قوله تعالى: «قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً». (الاسراء: 17/ 88)
و قوله تعالى: «أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كانُوا صادِقِينَ» (الطور: 52/ 33- 34)
2- التحدي باتيان عشر سور:-