responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 215

و قصّة مسيلمة و فرعون و إبراهيم‌[1]، يعطي جواز إظهار[2] المعجزة على العكس.

[عمومية البعثة]

و دليل الوجوب يعطي العمومية.

و لا تجب‌[3] الشريعة.

[نبوّة الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله و سلم‌]

و ظهور معجزة القرآن‌[4] و غيره‌[5].

مع اقتران دعوة نبينا محمد (صلى الله عليه و آله و سلم)، يدلّ على نبوّته.

و التحدّي‌[6]، مع الامتناع و توفّر الدواعي، يدل على الاعجاز.


[1]كتب في هامش النسخة الف بخط يغاير خط المتن: اي و قصّة عمّ ابراهيم!!

[2]د: ظهور.

[3]ج و د: و لا يجب.

[4]د: المعجزة و القرآن.

[5]في ب زيادة: مع اختياره.

[6]تحدى القرآن عموم العرب في جميع الازمنة، بان يأتوا بمثله لكنهم عجزوا و لا يزالون عاجزين عن ذلك، مع توفر الدواعي على اتيانه خصوصا في عصرنا الحاضر الذي يحاول المستعمرون و بكل ما أوتوا من حول و قوّة صرف الناس عن الاسلام و القرآن ...

و آيات التحدي على أقسام و هي:

1- التحدي باتيان كتاب مثل القرآن:

قوله تعالى: «قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلى‌ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً». (الاسراء: 17/ 88)

و قوله تعالى: «أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كانُوا صادِقِينَ» (الطور: 52/ 33- 34)

2- التحدي باتيان عشر سور:-

اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 215
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست