دناءة الآباء، و عهر الأمّهات، و الفظاظة، و الغلظة، و الأبنة[1]، و شبهها، و الأكل على الطّريق و شبهه.
[المعجزات]
و طريق معرفة صدقه، ظهور المعجزة على يده.
و هو: ثبوت ما ليس بمعتاد[2]، مع خرق العادة و مطابقة الدّعوى.
[الكرامات]
و قصّة[3] مريم، و غيرها، تعطي جواز ظهورها[4] على الصّالحين.
و لا يلزم خروجه عن الإعجاز.
و لا التّنفير.
و لا عدم التّميّز[5].
و لا إبطال دلالته.
و لا العموميّة.
و معجزاته (صلى الله عليه و آله)[6] قبل النبوّة، تعطي[7] الإرهاص.[8]
[1]د: و الانبة- و هو خطأ-.
[2]في ب و ج د زيادة: أو نفي ما هو معتاد.
[3]ب: و قضيّة.
[4]الف: ظهوره- و هو خطأ-.
[5]ب، ج: التّمييز.
[6]ما بين القوسين ساقط من ب. و في د: عليه السلام.
[7]د: يعطي- و هو خطأ-.
[8]الارهاص هو: الايذان و الإعداد فالمعجزات التي صدرت من رسول الله (ص) قبل بعثته كانت اعدادا لعقول الناس لقبول الدعوة النبوية الشريفة بعد ذلك.
هذا، و في هامش النسخة الف كتب بخط مغاير لخط المتن: أي شدة الأخذ.