[العلم]
و الإحكام ..
و التجرّد ..
و استناد[1] كلّ شيء إليه[2] ..
.. دلائل العلم.
و الأخير عامّ.
و التّغاير اعتباريّ.
و لا يستدعي العلم صورا مغايرة للمعلومات عنده، لأنّ نسبة الحصول إليه أشدّ من نسبة الصّور المعقولة لنا.
و تغيّر الإضافات ممكن[3].
و يمكن اجتماع الوجوب و الإمكان، باعتبارين.
[الحياة]
و كلّ قادر، عالم، حيّ- بالضّرورة-.
[الإرادة]
و تخصيص بعض الممكنات بالإيجاد في وقت، يدلّ على إرادته تعالى[4].
و ليست زائدة على الدّاعي. و إلّا.. لزم التّسلسل.
أو: تعدّد[5] القدماء.
[1]د: و اسناد.
[2]في د زيادة: تعالى.
[3]في د زيادة: و أنّه يعلم الجزئيّات على وجه كلّي.
[4]كلمة: (تعالى) ساقطة من د.
[5]ب: و تعدد.