و المغايرة في التّابع.
و مصحّحة[1] للفعل، بالنّسبة.
و تعلّقها بالطّرفين[2].
و تتقدّم الفعل ...
لتكليف الكافر.
و للتّنافي.
و لزوم أحد محالين.. لولاه.
و لا يتّحد وقوع المقدور مع تعدّد القادر.
و لا استبعاد[3] في تماثلها.
و تقابل: العجز، تقابل العدم و الملكة.
و تضادّ[4]: الخلق، لتضادّ أحكامهما.
و الفعل.
[الألم و اللّذّة]
و منها[5]: الألم و اللّذّة.
[1]الف: مصححة- بدون واو-، و المعنى: إنّ القدرة تصحّح نسبة الفعل الى فاعله، إذ لولاها- كما لو كان الفاعل موجبا- لما أمكن نسبة الفعل إليه.
هذا، و قد فسّر القوشجي هذه العبارة بقوله: (إنّ القدرة تقتضى صحّة الفعل بالنّسبة الى الفاعل)، آخذا الصّحة بمعنى الإمكان (شرح القوشجي ص 380).
[2]أي: الفعل و التّرك.
[3]ب: استعداد- و هو خطأ-.
تجريد الاعتقاد 151 [العناصر البسيطة] ..... ص : 151