[1]إن تحديد المصنف «ره» طبقات الأرض و
الهواء بما ذكر في المتن، انما هو على الأسس العلمية التي كانت سائدة في عصره، و
بتقدم العلوم ظهر أن طبقات الارض و الغلاف الغازي المحيط بها هي اكثر من العدد
المذكور، و للاستزادة يمكن للطالب مراجعة الكتب المعنية بذلك.
[5]تحصل من ضرب كلّ من حالات: غلبة الرطوبة
على اليبوسة، و عكسها، و تساوي الرطوبة و اليبوسة، في كلّ من حالات: غلبة البرودة
على الحرارة، و عكسها، و تساوي الحرارة و البرودة.