- النقض بوجود المؤلّف ممّا يتناهى[1].
- و يفتقر في التّعميم الى التّناسب.
- و يلزم[2] عدم لحوق السريع البطي.
- و أن لا تقطع[3] المسافة المتناهية في زمان متناه.
و الضّرورة قضت ببطلان: الطّفرة، و التّداخل.
و القسمة- بأنواعها- تحدث[4] اثنينيّة، تساوي[5] طباع كلّ واحد منهما[6]، طباع المجموع.
و امتناع الانفكاك لعارض، لا يقتضي الامتناع الذّاتي. فقد ثبت أنّ الجسم شيء واحد متّصل[7] يقبل الانقسام الى ما لا يتناهى.
[نفي الهيولى]
و لا يقتضي ذلك ثبوت مادّة سوى الجسم.
لاستحالة التّسلسل.
و وجود ما لا يتناهى.
[إثبات المكان للجسم]
و لكلّ جسم مكان[8] طبيعيّ يطلبه عند الخروج على أقرب الطّرق.
[1]ج مما لا يتناهى- و هو خطأ- و قد صحح في نسخة الف و شطب على كلمة: لا ...
[2]د: و يلزمه.
[3]ج: لا يقطع- و هو خطأ-.
[4]في د زيادة: في المقسوم.
[5]ج: يساوي- و هو خطأ-.
[6]ب: منها- و هو خطأ-.
[7]كلمة: (متّصل) ساقطة من ب و د.
[8]ب: مكانيّ- و هو خطأ-.