responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 126

و المتشخص‌[1]: قد لا يعتبر مشاركته.

و الكلّي: قد يكون إضافيّا، فيتميّز.

و المشخص‌[2] المندرج تحت عام‌[3]، متميّز.

[الوحدة و الكثرة]

و التّشخّص يغاير الوحدة[4].

و هي .. تغاير الوجود.

لصدقه على الكثير[5]- من حيث هو كثير-، بخلاف الوحدة.

و تساوقه‌[6].

و لا يمكن تعريفها، الّا باعتبار اللفظ.

و هي، و الكثرة- عند العقل و الخيال- تستويان‌[7] في كون كلّ منهما أعرف‌[8] بالاقتسام.

و ليست الوحدة أمرا عينيّا.

بل، هي: من ثواني المعقولات.

و كذا: الكثرة.


[1]ج: المشخص.

[2]د: و التشخص،- و هو خطأ-، و في الف و ج، غير واضح.

[3]د: غيره.

[4]في ب، ج، د: زيادة ما يلي: التي هي عبارة عن عدم الانقسام.

و لكنه مشطوب عليه في النسخة «الف»

[5]د: الكثيرين- و هو خطأ-.

[6]ب، د: و يساوقه- و هو خطأ-.

[7]ج، د: يستويان- و هو خطأ-.

[8]في هامش ج زيادة: من صاحبه (في نسخة).

اسم الکتاب : تجريد الاعتقاد المؤلف : الطوسي، الخواجة نصير الدين    الجزء : 1  صفحة : 126
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست