و الا .. لكان ممكنا.
و الوجود المعلوم، هو: المقول بالتشكيك.
أمّا الخاصّ به، فلا.
و ليس طبيعة نوعيّة- على ما سلف[1]-.
فجاز اختلاف جزئيّاته في العروض[2] و عدمه.
و تأثير الماهيّة من حيث هي في الوجود، غير معقول.
و النّقض بالقابل، ظاهر البطلان.
[الوجود و العدم من المحمولات العقليّة]
و الوجود من المحمولات العقليّة.
لامتناع استغنائه عن المحلّ.
و حصوله فيه.
و هو: من المعقولات الثانية.
و كذلك[3]: العدم.
و جهاتهما.
و الماهيّة.
و الكليّة، و الجزئيّة.
و الذّاتيّة، و العرضيّة.
و الجنسيّة، و الفصليّة، و النوعيّة.
[1]في ص 115 قوله: و مقوليّته بالتّشكيك، و عبارة (على ما سلف) ساقطة من د.
[2]د: بالعروض.- و هو خطأ-.
[3]ب، د: و كذا.